زراعة الأعضاء (زرع الأعضاء) في إيران|مركز زراعة الاعضاء

يُساهم التبرع بالأعضاء على تحسين جودة حياة الحاصل على الأعضاء (القرنيات، صمامات القلب والعظام) : هناك أشخاص يستعيدون الرؤية، أولئك الذين يشفون من حروق صعبة (مثل ضحايا الأعمال العدوانية)، وإعادة العظام لتعمل بشكل صحيح في الحياة اليومية. إن المركز الطبي برزيلاي شريك فعال في الجهود الوطنية لزيادة نسبة التبرع بالأعضاء

وعليه : فإذا كان المسلم في بلد غير محارب للمسلمين : فلا حرج أن يتبرع بأعضائه بعد الوفاة ، بحيث ينتفع بها المسلمون وغيرهم . وله على ذلك ثواب الإحسان إلى الناس ، سواء كان المتبرع له مسلما أو كافرا مسالما . وإذا كان في بلد محارب، فليس له أن يتبرع بأعضائه إلا للمسلمين.

منشور مدير عام وزارة الصحة “الحصول على موافقة شخص بحياته – للتبرع بأعضائه بعد موته” (منشور 24/11) يتطرق لهذا الموضوع. يمكن أخذ أعضاء من شخص أُقر موته, بين الأعمار 0-75, بشرط أن تكون الأعضاء بحالة ملائة للزرع. يتم إجراء فحص ملائمة الأعضاء للزراعة فقط بعد إقرار الموت الدماغي، في المستشفى.

أما في الصورة الأولى: فإذا كان هذا العضو مما تتوقف حياة المتبرع عليه، كالقلب والرأس ونحوهما، فلا يجوز التبرع به، لأن التبرع به في معنى الانتحار، وإلقاء النفس في التهلكة، وهو أمر محرم شرعاً، ومثل ذلك ما إذا كان نقل العضو يسبب فقدان وظيفة جسمية، أو يؤدي إلى تعطيل عن واجب، مثل التبرع باليدين أو الرجلين، مما يسبب للإنسان

7 شروط للتبرع بالأعضاء البشرية للأقارب.. تعرف عليها

ألا يزيد سن المتبرع على 50 عاماً.

أن يكون المتبرع كامل الأهلية.

أن يكون هناك توافق في الأنسجة وفصيلة الدم.

أن يتم إجراء كافة الفحوصات اللازمة لإثبات سلامة المتبرع وقدرته علي التبرع وملائمة العضو المتبرع به للمنقول إليه، واحتياج المنقول إليه إلي الزراع.

يتضمن التبرع بالكلى الخضوع لعملية جراحية مقعدة. وينطوي هذا النوع من العمليات على مخاطر مثل النزيف والعدوى. لكن غالبية المتبرعين بالكلى يتعافون مع حدوث مضاعفات طفيفة أو دون حدوث أي مشكلات على الإطلاق. بعد عملية إزالة الكلية (استئصال الكلية)، قد تحتاج إلى البقاء لليلة أو ليلتين بالمستشفى.

ولذا وبالعموم، ليس مناسبًا لمريض السرطان أن يتبرع بأي من أعضائه، ولكن هذا لا يعني أن لا يطرح المريض هذه الرغبة الخيرة وهذه الوسيلة العلاجية للغير، على طبيب الأورام الذي يُتابع معالجته لديه. وطبيب الأورام هو منْ يُعطي النصيحة التي تلائم الحالة الصحية لراغب التبرع.

المتبرّع المتوفّي يمكنه التبرّع بالكليتين، الكبد، الرئتين، القلب والبنكرياس، أمّا المتبرعون الأحياء فهم يستطيعون التبرع بكلية واحدة، رئة واحدة، أو جزء من الكبد، البنكرياس، أو الأمعاء.

وعليه : فإذا كان المسلم في بلد غير محارب للمسلمين : فلا حرج أن يتبرع بأعضائه بعد الوفاة ، بحيث ينتفع بها المسلمون وغيرهم . وله على ذلك ثواب الإحسان إلى الناس ، سواء كان المتبرع له مسلما أو كافرا مسالما

فإن تبرع الشخص بقلبه لغيره وقت حياته لا يجوز، لأنه لا يمكن عيشه دون قلبه، فنزع قلبه وإعطاؤه قلبه لغيره يعتبر من الانتحار. وإما إن كان يتبرع به له بعد موته كأن يوصي له فالراجح جواز ذلك، إذا أخذ القلب بعد التحقق التام من موته

عندما يتم التبرع بالفص الأيمن (في عملية الزرع في البالغين) فنسبة الوفيات تتراوح بين 1٪ -2٪. المضاعفات المحتملة هي التلوثات، المضاعفات في القنوات الصفراوية، خلل في التئام الجرح، خراج في البطن، استئصال الطحال وغير ذلك. كلما كانت الخبرة في المركز طبي أكبر – نسبة المضاعفات تكون أقل

يجب أن يكون المتبرع راغبا بالتبرع بدون أي ضغط أو دوافع أخرى. – أن يكون المتبرع بالغا راشدا عاقلا وعمره بين 45 – 18 سنة. – أن تكون فصيلة دم المتبرع متوافقة مع فصيلة دم المتلقي. – أن يكون وزن المتبرع مناسبا (ليس بالنحافة الزائدة أو السمنة الزائدة)

يُكسى جسد المتبرع لأغراض الدفن، ويُعالَج برعاية واحترام؛ وبالتالي لا تكون هناك أي علامات واضحة للتبرع بالأعضاء أو الأنسجة.

زراعة الأعضاء هي تكنولوجيا طبية، فيها يتم تبديل عضو توقف عن العمل في جسم المريض بعضو أخر سليم تم التبرع به من قبل شخص آخر. يتم أخذ العضو من المتبرّع في هذه العمليّة، ويتم نقله لشخص توقف أحد أعضاءه عن العمل.

عمليات زراعة الكلى والكبد هي أكثر أنواع عمليات التبرع بالأعضاء من مُتبرِّعين أحياء شيوعًا. ولكن قد يتبرع الأشخاص الأحياء أيضًا بالأنسجة لعمليات الزراعة، مثل الجلد ونخاع العظم والخلايا المكوِّنة للدم

أجهزة جسم الإنسان

الجهاز التنفسي

الجهاز اللحافي

جهاز الهيكل العظمي

الجهاز البولي

الجهاز العصبي

الجهاز التناسلي

الجهاز العضلي

تشمل المعايير العامة للتبرع بالكلى:

بلوغ عمر 18 عامًا أو أكبر

التمتُّع بصحة عامة جيدة

عمل الكليتين بكفاءة

الاستعداد للتبرُّع

عدم وجود تاريخ من الإصابة بارتفاع ضغط الدم أو مرض الكلى أو السكري أو أنواع سرطان محدَّدة أو وجود عوامل الخطر الرئيسية لمرض القلب

استكمال تقييم جسدي ونفسي شامل في مركز زراعة الأعضاء

فإذا تحقق لنا أن نقل عضوٍ مِن إنسان ميت يُفيد إنسانًا حيًّا، فلا مانع شرعًا من نقل هذا العضو من الشخص الميِّت إلى الشخص الحيّ، بشرط موافقة الميت على النقل حال حياته، أو مُوافقة ولي أمره بعد وفاته، ويكون ذلك داخلًا بالمفهوم العام في باب التداوي والعلاج

يتضمن التبرع بالكلى الخضوع لعملية جراحية مقعدة. وينطوي هذا النوع من العمليات على مخاطر مثل النزيف والعدوى. لكن غالبية المتبرعين بالكلى يتعافون مع حدوث مضاعفات طفيفة أو دون حدوث أي مشكلات على الإطلاق. بعد عملية إزالة الكلية (استئصال الكلية)، قد تحتاج إلى البقاء لليلة أو ليلتين بالمستشفى

أن يكون السن من 21 إلى 50 سنة والأولاد بداية من سن 18 سنة.

أن لا يكون قد قام بإجراء عمليات كبرى بالبطن.

أن يكون الوزن متناسق مع الطول.

أن لا يعاني من أمراض مزمنة مثل الضغط أو السكر.

1ـ إذا كان المريض مدمناً على المخدرات أو مدمناًعلى الكحول. 2ـ إذا كان مصاباً بمرض الايدز ( متلازمة نقص المناعة المكتسب ) . 3ـ إذا كان مصاباً بقصور نهائي في الرئة أو في القلب. 4ـ إذا كان مصاباً بسرطان آخر غير كبدي.

عادة، ما تستدعي العملية إجراء نقل دم للمريض. تستمر العملية حوالى 4.5 ساعة أو أكثر، ويضطر المريض للبقاء في المستشفى لمدة تتراوح بين 7-12 يوم.

على الرغم من أي عملية التبرع بالكبد تعد آمنة ولا ترافقها مضاعفات خطيرة، لكن قد يتعرض المتبرع بالكبد مثل:

الحساسية التي يسببها المخدر.

الألم وعدم الراحة.

الغثيان.

التهاب الجرح بسبب العدوى.

النزيف والجلطات الدموية.

الالتهاب الرئوي.

تسرب ومشكلات في العصارة الصفراوية.

الفتاق.

وينمو الكبد المتبقي لدى المتبرِّع ويعود إلى حجمه الطبيعي وقدرته في غضون شهرين بعد إجراء الجراحة. وفي الوقت نفسه، ينمو جزء الكبد المزروع ويستعيد وظائف الكبد الطبيعية لدى المتلقي

قد تشمل مؤشرات الفشل الكبدي الحاد وأعراضه ما يلي:

اصفرار الجلد ومقلتي العينين (اليرقان)

الشعور بالألم في الجزء العلوي الأيمن من البطن

انتفاخ البطن (الاستسقاء)

الغثيان

القيء

شعور عام بالتوعك (ضعف عام)

التوهان أو التشوش

النعاس

الرغبة في مساعدة الآخرين، بدون مقابل فوري أو شخصي, هو الدافع الراجح لدى معظم الأشخاص الذين أبدوا استعدادهم للتبرع بأعضائهم بعد موتهم ولدى العائلات الذين تبرعوا بأعضاء أعزائِهم.

يُساهم التبرع بالأعضاء على تحسين جودة حياة الحاصل على الأعضاء (القرنيات، صمامات القلب والعظام) : هناك أشخاص يستعيدون الرؤية، أولئك الذين يشفون من حروق صعبة (مثل ضحايا الأعمال العدوانية)، وإعادة العظام لتعمل بشكل صحيح في الحياة اليومية. إن المركز الطبي برزيلاي شريك فعال في الجهود الوطنية لزيادة نسبة التبرع بالأعضاء

زراعة القلب لا تؤثر على عواطف الإنسان ومشاعر

أولاً- تجنب الالتهابات …
ثانياً- حافظ على رطوبة جسمك …
ثالثاً- انتبه إلى وجباتك الغذائية …
رابعاً- ركز على البروتين …
خامساً- تجّنب الأدوية …
سادساً- تجّنب الفيتامينات والأعشاب …