عملية التحول الجنسي في إیران:

في إيران، الحصول على إذن لإجراء عملية إعادة بناء الأعضاء التناسلية ضروري لضمان أن الشخص مؤهل طبياً ونفسياً للتحول الجنسي. يتطلب ذلك موافقة طبية ونفسية، حيث يقيّم الأطباء حاجة الشخص للعملية، كما يتطلب موافقة قانونية من المحكمة استناداً إلى تقرير الخبراء الطبيين والنفسيين لضمان توافق العملية مع متطلبات القانون والدين.

عن طريق إدخال جلد القضيب الأصلي مرة أخرى لإنشاء مهبل جديد.  المظهر الخارجي يشبه الأعضاء التناسلية الأنثوية. هناك أعصاب تستشعر البظر والشفرين الداخليين وحول مجرى البول، وهذه هي الطريقة القياسية التي أصبحت شائعة في جراحات تغيير الجنس الأولى، وهي لا تحتاج إلى جراحة في البطن، ولكن يجب أن يكون هناك ما يكفي من الجلد التناسلي.

قد تشمل جراحة التأنيث ما يلي: إزالة الخصيتين فقط. ويُطلق عليها استئصال الخصيتين. رأب المهبل. يشمل هذا الإجراء: … جراحة الثدي. يُطلق على جراحة زيادة حجم الثدي الجراحة العلوية أو تكبير الثدي. … الجراحة التجميلية للوجه. … نحت الجسم. … العلاج والجراحة لتغيير الصوت إلى طبقة أكثر أنوثة. … تقليص حجم تفاحة آدم. … زراعة شعر فروة الرأس.

يمكن اعتبار الشخص مغايرًا للنوع الاجتماعي إذا كانت هويته الجندرية غير متسقة أو غير مرتبطة ثقافيًا بالجنس الذي حُدد عند الولادة، وبالتالي أيضًا مع الدور الجندري والوضع الاجتماعي المرتبط عادةً بهذا الجنس.

وقد ذكر الفقهاء أن ترجيح جنس الخنثى المشكل بميوله القلبية لا يعتبر إلا فى حالتين؛ الأولى: عند العجز عن علامات ظاهرة، والثانية: إذا كان ليس له ذكر رجل ولا فرج أنثى، وفيما عدا هاتين الحالتين لا يجوز إلحاقه بأى الجنسين بناء على ميوله القلبية .

عند الحديث عن الشعور الجنسي في الأعضاء التناسلية للمتحولين جنسياً، فالمتحولون والمتحولات يستطيعون الحفاظ على الإحساس الجنسي بعد عمليات إعادة تحديد الجنس. ولكن طبعاً، يعتمد الأمر على الطرق الجراحية المتبعة للمحافظة على الإحساس.

وتقول الفتوى إنه في حكم الإسلام يمكن زواج المتحول جنسيا ممن تظهر عليهم “علامات يمكن رؤيتها” تحدد الجنس بشخص مختلف عنه في النوع. وأضافت الفتوى أن أولئك ممن يحملون “علامات الذكر والأنثى ويمكن رؤيتها” لا يمكن زواجهم.

تتوقف دورات الحيض عادة خلال ثلاثة أو أربعة أشهر من بدء استخدام التستوستيرون. وفي حال استمرت أكثر من أربعة أشهر، أو بدأت مرة أخرى بعد توقفها، فأخبري طبيبك.

نعم يمكن للرجل المتحول أن يحمل، لكن ذلك يعتمد على عدة عوامل، منها: الأعضاء التناسلية:إذا احتفظ الرجل المتحول بالرحم والمبيضين بدون جراحة، فقد تؤدي الإباضة إلى الحمل. يمكن أن يقلل العلاج بالتستوستيرون من الإباضة وإنتاج الحيوانات المنوية، لكنه لا يضمن الوقاية.

التحول الجنسي (بالإنجليزية: transgender)‏ أو العبور الجندري أو التحول الجندري يعني اختلاف الهوية الجندرية للذكر أو الأنثى أو لأي شخص عن الجنس المحدد لهم عند الولادة.

هيئة الفتوى: المرجع الشرعي فيمن يغسل «جثة المتحول الجنسي» هو تقرير الطبيب المسلم المختص ⁃إن قضى الطبيب المسلم المختص بأنه ذَكر يُعد ذَكراً ويغسّله الرجال، وإن قضى بأنه أنثى يعد أنثى وتغسله النساء.

يحدث فيه شعور، ولكن يعتمد على الأغشية المستعملة في الجراحة.

تجدر الإشارة إلى أن إجابة سؤال هل تشتهي المرأة مثل الرجل، هي نعم، حيث توجد الشهوة الجنسية أو الرغبة الجنسية عند كل من المرأة والرجل على حد سواء، إلا أن الرغبة الجنسية قد تكون أعلى عند الرجال نتيجة هرمون التستوستيرون، أحد أهم هرمونات الذكورة.

في الثلاثينات من العمر  في المقابل ترتفع الرغبة الجنسية لدى النساء في هذه المرحلة العمرية، فقد وُجد أن الرغبة الجنسية لدى النساء بين الـ 27 و45 من العمر تزداد وتصبح المرأة أكثر نشاطًا.

أنثى متحولة جنسياً أو أنثى عابرة جنسيًا هي امرأة ولدت كذكر. قد تعاني النساء المتحولات من اضطراب الهوية الجندرية؛ تشتمل هذه العملية عادةً على العلاج البديل بالهرمونات وأحيانًا جراحة إعادة تحديد الجنس، والتي يمكن أن تجلب ارتياحًا كبيرًا وحتى تحل مشكلة خلل النشاط الجنسي تمامًا.