زراعة الكبد للمرضى الجزائريين في إيران

وجود مرافق يُعد مفيدًا جدًا لتقديم الدعم النفسي والمساعدة في الإجراءات الإدارية، لكنه ليس إلزاميًا. كما توفر المراكز الطبية في إيران خدمات مرافقة شخصية عند الحاجة.

يُطلب من المريض إرسال ملفه الطبي الكامل، بما في ذلك التحاليل والصور، ليتم تقييمه من قبل الأطباء المختصين في إيران قبل اتخاذ أي خطوة.

لا، نظام التبرّع من الأشخاص المتوفين مخصص فقط للمواطنين الإيرانيين. المرضى الجزائريون يجب أن يصطحبوا متبرعًا حيًا، وغالبًا من أفراد العائلة.

عادةً ما تتراوح مدة الإقامة بين 4 إلى 6 أسابيع، وتشمل جميع مراحل الفحوصات، الجراحة، وفترة التعافي بعد العملية.

التكلفة الكاملة لزراعة الكبد في إيران تبلغ حوالي 30,000 دولار أمريكي، وتشمل الجراحة، الفحوصات، الرعاية بعد العملية، الإقامة، والنقل مع الترجمة.

لا، فالمراكز الطبية توفر مترجمين ناطقين بالعربية لمرافقتك طوال فترة العلاج، مما يُسهل التواصل مع الكادر الطبي والإداري.

أولاً، يجب إرسال جميع التقارير الطبية والتحاليل المتوفرة إلى الفريق الطبي المختص لتقييم الحالة وتحديد الأهلية لإجراء زراعة الكبد في إيران.

نعم، أغلب المراكز الطبية توفر باقات شاملة تشمل الإقامة في فندق، النقل من وإلى المطار، والمواصلات اليومية إلى المستشفى.

يتم تزويد المريض بتقارير طبية شاملة وخطة علاجية واضحة لمتابعة حالته مع الأطباء في الجزائر بعد الانتهاء من زراعة الكبد.

نعم، يُسمح بمرافقة أحد أفراد العائلة، ويتم تنظيم الإقامة له بجوار المستشفى، كما تتوفر خدمات الترجمة والمرافقة لكليكما.

نعم، إيران تُعتبر من الدول الآمنة للسياحة الطبية، وتستقبل آلاف المرضى سنويًا من دول المنطقة وخاصة الجزائر.

نسبة نجاح عمليات زراعة الكبد في المراكز الطبية الإيرانية تتجاوز 90% بفضل الكوادر المتخصصة والتقنيات الحديثة المستخدمة.

لا، المرضى الجزائريون يمكنهم حجز موعد بعد تقييم حالتهم دون الحاجة للانتظار الطويل، بشرط توفر المتبرع.

معظم عمليات زراعة الكبد تتم في مراكز طبية خاصة متخصصة ومرخّصة، تحتوي على تجهيزات متقدمة وكادر طبي دولي.