عملية القلب لدى أشهر الجراحين|بأنسب الأسعار|افضل مستشفيات في ايران
أفضل مستشفى
نقدم أفضل مستشفى لجراحة القلب العامة
أفضل الأطباء
نقدم أفضل الأطباء لجراحة القلب العامة
افضل سعر
نحاول تقديم أفضل الخدمات بالسعر العادي
جراحة القلب في إيران: كل ما تريد معرفته
جراحة القلب في إيران هي مجال متطور ومتخصص يتضمن العديد من الخدمات الطبية المتعلقة بالقلب، مثل تركيب الأوعية الدموية وتصليح أو استبدال الصمامات القلبية وعلاج القصور القلبي وتصحيح تشوهات القلب الخلقية.
تتميز جراحة القلب في إيران بأنها تتم باستخدام أحدث التقنيات وأحدث المعدات الطبية، كما يعمل بها جراحون متخصصون وذوي خبرة وكفاءة عالية. تتوفر مرافق طبية حديثة ومجهزة بشكل جيد في إيران لتلبية احتياجات المرضى، وتوفر العديد من المراكز الطبية الرائدة في جراحة القلب خدمات التشخيص والعلاج والرعاية اللازمة للمرضى.
بالإضافة إلى ذلك، تتيح جراحة القلب في إيران خيارات علاجية متنوعة بما في ذلك جراحة القلب الانفتاحية وجراحة القلب بالمنظار وجراحة القسطرة القلبية، وتتميز بتكاليف منخفضة مقارنة بالعديد من البلدان الأخرى.
من الضروري أن يعمل المرضى عن كثب مع مقدمي الرعاية الصحية في إيران ويتبعوا تعليماتهم بدقة لإدارة المخاطر وتحسين فرص النجاح في جراحة القلب.
جراحة القلب في إيران
تعد جراحة القلب في إيران مجالًا متخصصًا يضم مجموعة واسعة من الإجراءات الجراحية التي تتم باستخدام التقنيات الحديثة والمعدات الطبية المتطورة. توفر المستشفيات والمراكز الطبية في إيران خدمات جراحة القلب المتنوعة بما في ذلك جراحة القلب الانفتاحية وجراحة القلب بالمنظار وجراحة القسطرة القلبية.
تقدم جراحة القلب في إيران العديد من المزايا بما في ذلك رعاية طبية عالية الجودة من قبل جراحين متخصصين ومرافق طبية حديثة ومجهزة بشكل جيد. بالإضافة إلى ذلك، تتمتع جراحة القلب في إيران بتكاليف أقل مقارنة بالعديد من البلدان الأخرى، مما يجعلها خيارًا شائعًا للمرضى الذين يبحثون عن علاج لأمراض القلب.
يجب على المرضى الذين يرغبون في إجراء جراحة القلب في إيران العمل بشكل وثيق مع مقدمي الرعاية الصحية في إيران، وتطبيق تعليماتهم بدقة لضمان إدارة المخاطر بفعالية وتحسين فرص النجاح في العلاج.
لماذا تختار إيران؟
توجد العديد من الأسباب التي تجعل إيران خيارًا ممتازًا لإجراء جراحة القلب، ومنها:
1. الخبرة والكفاءة العالية لجراحي القلب في إيران: تتمتع جراحة القلب في إيران بتاريخ طويل وخبرة واسعة في هذا المجال، وتعمل بها جراحين متخصصين وذوي خبرة وكفاءة عالية.
2. المرافق الطبية المتطورة: تتوفر في إيران مرافق طبية حديثة ومجهزة بأحدث التقنيات والمعدات الطبية لتلبية احتياجات المرضى.
3. تكاليف منخفضة: تتميز جراحة القلب في إيران بتكاليف أقل مقارنة بالعديد من البلدان الأخرى، مما يجعلها خيارًا شائعًا للمرضى الذين يبحثون عن علاج لأمراض القلب.
4. الرعاية الطبية الشاملة: توفر العديد من المراكز الطبية في إيران خدمات التشخيص والعلاج والرعاية اللازمة للمرضى بما في ذلك جراحة القلب ورعاية ما بعد العملية.
5. الموقع الجغرافي المركزي: تقع إيران في وسط آسيا وتتمتع بموقع جغرافي مركزي، مما يجعلها مكانًا ملائمًا للمرضى الذين يأتون من جميع أنحاء العالم.
يرجى العلم بأن هذه ليست قائمة شاملة لجميع الأسباب التي تجعل إيران خيارًا ممتازًا لإجراء جراحة القلب، ويجب على المرضى الراغبين في إجراء العلاج في إيران العمل بشكل وثيق مع مقدمي الرعاية الصحية في إيران لتلقي النصيحة والإرشادات المناسبة.
لماذا ipdtourism؟
يوفر موقع IPD Tourism خدمات تنظيم الرحلات الطبية والعلاجية في إيران بما في ذلك جراحة القلب، ويتميز بالعديد من المزايا، منها:
1. فريق عمل متخصص وذوي خبرة: يضم فريق عمل IPD Tourism مجموعة من المتخصصين في مجال الرحلات العلاجية والطبية، وذوي الخبرة في تنظيم الرحلات العلاجية للمرضى القادمين من جميع أنحاء العالم.
2. اختيار المستشفيات والمراكز الطبية ذات الجودة العالية: يتعاون IPD Tourism مع مستشفيات ومراكز طبية ذات جودة عالية وجراحين متخصصين وذوي خبرة في جميع التخصصات الطبية.
3. توفير خدمات شاملة: يوفر IPD Tourism خدمات شاملة تشمل ترتيب الرحلة الطبية والعلاجية من البداية إلى النهاية، بما في ذلك الترتيبات اللوجستية والإقامة والتنقلات والترجمة الفورية والرعاية اللازمة قبل وبعد الجراحة.
4. التكلفة المناسبة: يعمل IPD Tourism على توفير تكلفة مناسبة للمرضى الذين يبحثون عن الرحلات الطبية والعلاجية في إيران، ويتميز بتوفير تكاليف أقل بكثير مما يوفره العلاج في البلدان الأخرى.
5. الرعاية المتميزة للمرضى: يوفر IPD Tourism رعاية متميزة للمرضى الذين يخضعون للعلاج في إيران، بما في ذلك الإرشادات الطبية المهنية والرعاية اللازمة بعد الجراحة.
يرجى العلم بأن هذه ليست قائمة شاملة لجميع المزايا التي يوفرها موقع IPD Tourism، ويمكن للمرضى الذين يرغبون في ترتيب الرحلات الطبية والعلاجية في إيران الاتصال بفريق عمل IPD Tourism للحصول على مزيد من المعلومات والإرشادات.
السياحة العلاجية لجراحة القلب في إيران
أصبحت إيران وجهة شهيرة للسياحة العلاجية ، خاصة لجراحة القلب. يوجد في البلاد نظام رعاية صحية متطور ، مع مستشفيات حديثة وأخصائيين طبيين مدربين تدريباً عالياً يقدمون رعاية طبية عالية الجودة بجزء بسيط من تكلفة العلاجات المماثلة في البلدان الأخرى.
تقدم العديد من المستشفيات في إيران خدمات السياحة الطبية ، والتي تلبي بشكل خاص المرضى الدوليين الذين يسعون للعلاج الطبي في البلاد. تتضمن هذه الخدمات عادةً المساعدة في ترتيبات السفر وطلبات التأشيرة والإقامة وخدمات الترجمة وغيرها من الدعم اللوجستي.
تشمل بعض مزايا إجراء جراحة القلب في إيران كسائح طبي ما يلي:
رعاية طبية عالية الجودة: تتمتع إيران بسمعة طيبة في تقديم رعاية طبية عالية الجودة ، لا سيما في مجال جراحة القلب. تمتلك العديد من المستشفيات في الدولة مرافق على أحدث طراز وأخصائيين طبيين مدربين تدريباً عالياً ومتخصصين في جراحة القلب.
القدرة على تحمل التكاليف: العلاج الطبي في إيران أرخص بكثير من العديد من البلدان الأخرى ، لا سيما في الولايات المتحدة وأوروبا. هذا يعني أنه يمكن للمرضى توفير مبلغ كبير من المال على فواتيرهم الطبية ، حتى عند احتساب تكاليف السفر والإقامة.
فترات انتظار قصيرة: العديد من المستشفيات في إيران لديها فترات انتظار قصيرة للإجراءات الطبية ، مما يعني أنه يمكن للمرضى تلقي العلاج بسرعة ودون تأخير طويل.
مناطق الجذب الثقافية: إيران بلد ذو تراث ثقافي غني ، ويستغل العديد من السياح الطبيين وقتهم في البلاد لاستكشاف مواقعها التاريخية وجمالها الطبيعي.
كم يكلف إجراء عملية القلب في إيران؟
تختلف تكلفة جراحة القلب في إيران وفقًا لنوع الجراحة وموقع المستشفى والجراح المعالج وغيرها من العوامل. ومع ذلك، فإن تكلفة جراحة القلب في إيران تتراوح عادة بين 5,000 دولار و 15,000 دولار أمريكي.
يتضمن سعر جراحة القلب في إيران عادة التكلفة الكاملة للخدمات الطبية المرتبطة بالجراحة، بما في ذلك الاستشارات الطبية والفحوصات الطبية والتحاليل المخبرية والأشعة السينية وتكاليف الدخول إلى المستشفى والجراحة والرعاية اللازمة بعد الجراحة.
يرجى العلم بأن هذه ليست تقديرات دقيقة لتكلفة جراحة القلب في إيران، ويتوجب على المرضى الراغبين في الحصول على معلومات أكثر تفصيلاً حول التكاليف الفعلية لجراحة القلب في إيران الاتصال بمقدمي الرعاية الصحية المحليين أو الاتصال بوكالات السفر الطبي المختصة في تنظيم رحلات العلاج في إيران.
تصوير الأوعية
تصوير الأوعية التاجية هو إجراء يستخدم صبغة خاصة (مادة تباين) وأشعة سينية لمعرفة كيفية تدفق الدم عبر الشرايين في قلبك.
القسطرة
القسطرة هي إجراء يستخدم لفتح الشرايين التاجية المسدودة بسبب مرض الشريان التاجي.
جراحة القلب الالتفافية
تُستخدم جراحة مجازة القلب ، أو جراحة طعم مجازة الشريان التاجي (CABG) ، لتحسين تدفق الدم إلى قلبك. يستخدم الجراح أوعية دموية مأخوذة من منطقة أخرى من جسمك لتجاوز الشرايين التالفة.
جراحة استبدال صمام القلب
تُصلح جراحة صمام القلب أو تستبدل صمامًا ضيقًا جدًا أو لا يغلق جهة اليمين. تحتاج الصمامات إلى العمل بكفاءة للمساعدة في تدفق الدم بالاتجاه الصحيح عبر قلبك. تشمل خيارات جراحة صمام القلب الفتح أو الجراحة طفيفة التوغل أو عبر الوريد الذي يصل إلى قلبك.
جراحة زراعة القلب
زراعة القلب هي عملية جراحية لإزالة القلب المصاب من شخص واستبداله بقلب سليم من متبرع بالأعضاء. لإزالة القلب من المتبرع ، يجب على اثنين أو أكثر من مقدمي الرعاية الصحية إعلان موت دماغ المتبرع.
جراحة تمدد الأوعية الدموية الأبهري
جراحة تمدد الأوعية الدموية هي علاج لتمدد الأوعية الدموية الأبهري. يقوم الجراح بإزالة الجزء التالف من الشريان الأورطي واستبداله بأنبوب نسيج صناعي يسمى طعمًا. تكون الجراحة فعالة للغاية عند إجرائها قبل تمزق تمدد الأوعية الدموية. يشمل التعافي بالنسبة لمعظم الأشخاص من خمسة إلى عشرة أيام في المستشفى ومن أربعة إلى ستة أسابيع في المنزل
صدى القلب
مخطط صدى القلب هو اختبار بالموجات فوق الصوتية يتحقق من بنية ووظيفة قلبك. يمكن أن يشخص الصدى مجموعة من الحالات بما في ذلك اعتلال عضلة القلب وأمراض الصمام. هناك عدة أنواع من اختبارات الصدى ، بما في ذلك عبر الصدر وعبر المريء. تحدث مع مقدم الخدمة الخاص بك عن النوع الأفضل لك.
عملية قلب مفتوح
تعالج جراحات القلب المفتوح مشاكل القلب بما في ذلك قصور القلب وعيوب القلب الخلقية وعدم انتظام ضربات القلب وتمدد الأوعية الدموية ومرض الشريان التاجي. أثناء الإجراء ، يقطع الجراح عظام الصدر وينشر القفص الصدري للوصول إلى القلب. قد تشمل جراحة القلب المفتوح تحويل مسار الشريان التاجي (جراحة المجازة) وزرع القلب واستبدال الصمام.
جراحة القلب في إيران
تمتلك إيران نظام رعاية صحية متطورًا وتشتهر بتقديم رعاية طبية عالية الجودة ، بما في ذلك جراحة القلب. هناك العديد من المستشفيات والمراكز الطبية في إيران التي تقدم جراحة القلب ، بما في ذلك جراحة القلب المفتوح ، وتطعيم مجازة الشريان التاجي (CABG) ، واستبدال الصمامات ، وأنواع أخرى من جراحات القلب.
تشمل بعض أشهر مستشفيات جراحة القلب في إيران ما يلي:
مركز طهران للقلب: مركز طهران للقلب هو مستشفى متخصص يقع في طهران ، إيران ، يركز حصريًا على أمراض القلب والأوعية الدموية. إنه أحد أكبر مراكز القلب وأكثرها تقدمًا في الشرق الأوسط ، ولديه فريق من جراحي القلب المدربين تدريباً عالياً وذوي الخبرة.
مركز شهيد رجائي للقلب والأوعية الدموية والطب والبحوث: مركز الشهيد رجائي للقلب والأوعية الدموية والطب والبحوث هو مستشفى حديث يقع في طهران ، إيران ، وهو متخصص في تشخيص وعلاج أمراض القلب والأوعية الدموية. يوجد بالمستشفى قسم مخصص لجراحة القلب ويقدم مجموعة واسعة من جراحات القلب.
مستشفى Masih Daneshvari: مستشفى Masih Daneshvari هو مستشفى كبير يقع في طهران ، إيران ، يقدم مجموعة واسعة من الخدمات الطبية ، بما في ذلك جراحة القلب. يوجد بالمستشفى قسم متخصص لجراحة القلب والأوعية الدموية ومجهز بأحدث التقنيات والمعدات لإجراء جراحات القلب المتقدمة.
مجمع مستشفى الإمام الخميني: مجمع مستشفى الإمام الخميني هو مستشفى كبير يقع في طهران ، إيران ، يقدم مجموعة واسعة من الخدمات الطبية ، بما في ذلك جراحة القلب. يوجد بالمستشفى قسم مخصص لجراحة القلب ومجهز بأحدث التقنيات والمعدات لإجراء جراحات القلب المتقدمة.
جراحة القلب المفتوح في إيران
تقدم إيران جراحة القلب المفتوح وهي إجراء جراحي يتضمن فتح الصدر والعمل على القلب مباشرةً. تتضمن بعض الجراحات المفتوحة للقلب في إيران تغيير الصمامات القلبية المتضررة، أو إجراء توسيع عروق القلب المسدودة، أو تصليح العيوب الخلقية في القلب.
يتم إجراء جراحة القلب المفتوح في إيران في المستشفيات المتخصصة التي تتوفر فيها الأدوات والمعدات الطبية الحديثة والتقنيات الجراحية الحديثة. كما يتم توفير عناية مركزة ورعاية ملائمة للمرضى بعد الجراحة لضمان تعافيهم السريع.
تختلف تفاصيل الجراحة المفتوحة للقلب وفقًا لحالة المريض ونوع الجراحة. ومع ذلك، فإن جراحة القلب المفتوح في إيران تتميز بمعدلات نجاح عالية وخبرة وكفاءة الجراحين المتخصصين في هذا المجال.
يرجى العلم بأن جراحة القلب المفتوح هي إجراء جراحي معقد ويتطلب رعاية طبية متخصصة وتحضيرات كثيرة، لذا يجب على المرضى الذين يفكرون في إجراء هذه الجراحة التواصل مع مقدمي الرعاية الصحية في إيران للحصول على المشورة المناسبة والإرشادات المطلوبة.
قائمة أفضل جراحي القلب
هناك عدة أنواع من جراحات القلب المفتوح ، منها:
صحيح، هناك عدة أنواع من جراحات القلب المفتوح، ومن بينها:
1. تبديل الصمام القلبي: يتم في هذه الجراحة استبدال الصمام القلبي الذي لا يعمل بشكل صحيح بصمام اصطناعي أو صمام بشري.
2. توسيع الشرايين التاجية: يتم في هذه الجراحة توسيع الشرايين التاجية التي تمنع تدفق الدم بشكل صحيح إلى القلب.
3. جراحة مركبة للقلب: تشمل هذه الجراحة عدة إجراءات لتحسين وظيفة القلب وتصحيح العيوب الخلقية في القلب.
4. إصلاح الأوعية الدموية: يتم في هذه الجراحة إصلاح الأوعية الدموية المتضررة أو المسدودة في القلب أو الأوعية الدموية المحيطة به.
5. جراحة تصحيح العيوب الخلقية في القلب: يتم في هذه الجراحة تصحيح العيوب الخلقية التي يمكن أن تؤثر على وظيفة القلب.
هذه ليست قائمة شاملة لجميع أنواع جراحات القلب المفتوح، ويمكن للجراح التخصصين في هذا المجال تقديم المزيد من المعلومات والإرشادات حول الجراحات المختلفة المتاحة والمناسبة لحالة المريض.
كم تكلف عملية القلب المفتوح في ايران؟
تختلف تكلفة جراحة القلب في إيران وفقًا لنوع الجراحة وموقع المستشفى والجراح المعالج وغيرها من العوامل. ومع ذلك، فإن تكلفة جراحة القلب في إيران تتراوح عادة بين 5,000 دولار و 25,000 دولار أمريكي.
يتضمن سعر جراحة القلب في إيران عادة التكلفة الكاملة للخدمات الطبية المرتبطة بالجراحة، بما في ذلك الاستشارات الطبية والفحوصات الطبية والتحاليل المخبرية والأشعة السينية وتكاليف الدخول إلى المستشفى والجراحة والرعاية اللازمة بعد الجراحة.
يرجى العلم بأن هذه ليست تقديرات دقيقة لتكلفة جراحة القلب في إيران، ويتوجب على المرضى الراغبين في الحصول على معلومات أكثر تفصيلاً حول التكاليف الفعلية لجراحة القلب في إيران الاتصال بمقدمي الرعاية الصحية المحليين أو الاتصال بوكالات السفر الطبي المختصة في تنظيم رحلات العلاج في إيران. كما يتوجب على المرضى أيضًا النظر في التكاليف الإضافية المحتملة، مثل تكاليف السفر والإقامة والتأمين الصحي.
قائمة أسعار الأمراض المتعلقة بجراحة القلب
كيف تستعد لعملية القلب المفتوح؟
يمكن ترتيب عملية القلب المفتوح في إيران عن طريق القيام بالخطوات التالية:
1. البحث عن مستشفيات وجراحين متخصصين في جراحة القلب المفتوح في إيران، ويمكن العثور عليهم عن طريق البحث على الإنترنت أو من خلال الاتصال بوكالات السفر الطبي المختصة.
2. الاتصال بالمستشفيات والجراحين المختارين وطلب المعلومات اللازمة، بما في ذلك التكاليف والجدول الزمني والإجراءات الطبية المتاحة.
3. تحديد المستشفى والجراح الذي يناسب حالة المريض وتحديد موعد الجراحة.
4. الحصول على التأشيرة اللازمة للدخول إلى إيران، ويمكن للمستشفيات ووكالات السفر الطبي المختصة تقديم المساعدة في هذا الصدد.
5. السفر إلى إيران والتوجه إلى المستشفى لإجراء الفحوصات الطبية اللازمة والتحضير للعملية.
6. إجراء عملية القلب المفتوح والبقاء في المستشفى لفترة تتراوح بين عدة أيام إلى عدة أسابيع، حسب نوع الجراحة وحالة المريض.
ينبغي على المرضى الراغبين في ترتيب عملية القلب المفتوح في إيران الاتصال بمقدمي الرعاية الصحية المحليين أو وكالات السفر الطبي المختصة للحصول على المعلومات اللازمة والمساعدة في الترتيبات اللازمة، بما في ذلك التأشيرات والرعاية الصحية والإقامة والنقل والإجراءات الأخرى المطلوبة.
التحضير لجراحة القلب المفتوح
يتطلب التحضير لجراحة القلب المفتوح العديد من الإجراءات والتحاليل الطبية المختلفة، ويمكن تلخيصها فيما يلي:
1. فحص طبي شامل: يتضمن ذلك فحصًا شاملاً للجهاز القلبي والأوعية الدموية والرئوية والتأكد من عدم وجود أي مشاكل صحية أخرى تؤثر على الجراحة.
2. فحص تخطيط القلب (ECG): يستخدم لاختبار نشاط القلب واكتشاف أي اضطرابات في الإيقاع الكهربائي.
3. فحص تخطيط القلب المستمر (Holter monitoring): يستخدم لرصد نشاط القلب على مدار 24 ساعة.
4. فحص الرئة: يتضمن ذلك أشعة الصدر وفحص وظائف الرئة.
5. فحص الدم: يتضمن فحص مستويات الهيموجلوبين والخلايا الحمراء والبيضاء وغيرها من المؤشرات الطبية الأخرى.
6. فحص البول: يتضمن تحليل البول للكشف عن أي مشاكل صحية.
7. تجهيز الأدوية اللازمة: يحتاج المريض إلى تجهيز الأدوية اللازمة قبل الجراحة، مثل الأدوية المسكنة للألم والأدوية المضادة للالتهابات.
8. التحضير النفسي: يتطلب الأمر الاستعداد النفسي للجراحة، حيث يمكن للمريض الحصول على المساعدة النفسية من المستشفى المعالج أو الاستشارة مع أخصائي نفسي.
ينبغي على المريض تنفيذ جميع الإجراءات المطلوبة واتباع التعليمات الطبية المحددة من قبل الفريق الطبي لتحضير جسمه قبل الجراحة. يتوجب على المريض أيضًا الالتزام بتعليمات الطعام والشراب والأدوية المحددة من قبل الفريق الطبي.
مستشفى جراحة القلب في إيران
كيف يتم إجراء جراحة القلب المفتوح
تختلف تفاصيل جراحة القلب المفتوح حسب نوع الجراحة وحالة المريض وتفضيلات الجراح المعالج، ومع ذلك، يمكن تلخيص الخطوات الأساسية لجراحة القلب المفتوح فيما يلي:
1. التخدير: يتم إعطاء المريض التخدير الكامل لجعله ينام خلال الجراحة.
2. القطع: يتم قطع الصدر للوصول إلى القلب.
3. توصيل المعدات: يتم توصيل المعدات اللازمة للمريض، مثل جهاز تنفس اصطناعي وجهاز قياس الضغط الدموي ومراقبة النبض وغيرها من الأجهزة الطبية.
4. عملية القلب المفتوح: يتم فتح القلب وإجراء التدخل الجراحي اللازم، مثل عملية تركيب بطانة للشرايين التاجية أو ترميم صمام القلب أو إجراء عملية تبديل الصمام القلبي أو إزالة جزء من الأوعية الدموية المصابة.
5. الإغلاق: يتم إغلاق القلب والصدر بعد الانتهاء من الجراحة.
6. المراقبة: يتم نقل المريض إلى العناية المركزة للرصد والمتابعة، ويتم توفير الأوكسجين والأدوية والرعاية اللازمة لمساعدة المريض على الانتعاش.
يحتاج المريض إلى فترة من الراحة والتعافي بعد الجراحة، ويجب عليه اتباع تعليمات الطبيب المعالج بشأن العناية اللازمة بالجرح والأنشطة اليومية والعلاج الدوائي والمواعيد اللازمة للفحوصات المتابعة. يمكن أن يستغرق التعافي بعد جراحة القلب المفتوح عدة أسابيع إلى عدة أشهر، وفي بعض الحالات قد يحتاج المريض إلى الحصول على العلاج الطبيعي لمساعدته على استعادة الحركة الطبيعية والقوة البدنية.
ماذا نتوقع من المريض بعد جراحة القلب المفتوح؟
بعد جراحة القلب المفتوح، يتوقع أن يشعر المريض ببعض الألم والتورم في منطقة الجرح، وهذا أمر طبيعي ويحدث نتيجة للجراحة. كما يمكن أن يشعر المريض بضيق في التنفس وتعب خلال الفترة الأولى بعد الجراحة، وقد تستغرق هذه الأعراض بضعة أسابيع حتى تتحسن.
يجب على المريض اتباع التعليمات الطبية المحددة بعد الجراحة، مثل تناول الأدوية الموصوفة والحصول على الرعاية اللازمة للجرح والمساعدة في العودة إلى النشاط الطبيعي بعد الفترة اللازمة للتعافي. يجب على المريض أيضًا تجنب الأنشطة الرياضية الشاقة والأعمال الشاقة والتدخين لمدة تصل إلى عدة أشهر بعد الجراحة.
على المريض الحصول على العناية اللازمة للتغذية والعلاج الطبيعي والعلاج النفسي إذا لزم الأمر، حيث يمكن لهذه الأشياء المساعدة في تحسين الصحة العامة والتعافي بشكل أسرع.
من المهم مراجعة الطبيب المعالج بانتظام بعد الجراحة، والتقييم الطبي الدوري لمراقبة التقدم والتأكد من عدم وجود أي مشاكل جديدة أو تعرض لأي مضاعفات. في النهاية، يجب على المريض الالتزام بتعليمات الطبيب المعالج والعناية الذاتية للمساعدة في التعافي السريع وتحسين صحته العامة بعد جراحة القلب المفتوح.
كيف يتم التعافي من جراحة القلب المفتوح؟
يحتاج التعافي من جراحة القلب المفتوح إلى وقت وجهد، ويمكن توقع أن يستغرق التعافي بعض الوقت حتى يتم العودة إلى النشاط الطبيعي. يمكن تلخيص بعض الخطوات الأساسية التي يجب اتباعها لتحقيق التعافي بعد جراحة القلب المفتوح فيما يلي:
1. المتابعة مع الطبيب المعالج: يجب على المريض مراجعة الطبيب المعالج بانتظام وأخباره بأي أعراض أو مضاعفات يواجهها، كما يجب تناول الأدوية الموصوفة بانتظام وفقاً لتعليمات الطبيب.
2. الرعاية الذاتية: يجب على المريض الحرص على الراحة والنوم الكافي وتناول الغذاء الصحي والمتوازن والحصول على النشاط البدني المناسب طبقاً لتعليمات الطبيب المعالج.
3. تدريج الأنشطة: يجب تدريج الأنشطة اليومية بعد الجراحة، وتجنب الأنشطة الشاقة والعودة إلى النشاط البدني بشكل تدريجي وبأمان.
4. العلاج الطبيعي: يمكن أن يساعد العلاج الطبيعي على استعادة الحركة الطبيعية وتحسين القوة البدنية، ويمكن للطبيب المعالج تحديد ما إذا كان العلاج الطبيعي مناسبًا لحالة المريض.
5. العلاج النفسي: يجب الحصول على العلاج النفسي إذا كان ذلك مطلوبًا، حيث يمكن للعلاج النفسي مساعدة المريض على التعامل مع التحديات النفسية والعاطفية التي يمكن أن تنشأ بعد الجراحة.
يجب على المريض اتباع تعليمات الطبيب المعالج بعد الجراحة وتحليل وفهم أي تغييرات في الحالة ومشاركة الطبيب في أي مخاوف أو أسئلة. يمكن أن يتطلب التعافي من جراحة القلب المفتوح بعض الوقت والجهد، ولكن مع العناية اللازمة والالتزام بتعليمات الطبيب، يمكن للمريض أن يحافظ على صحته ويستعيد نشاطه الطبيعي بشكل تدريجي.
اتصل بنا للحصول على مزيد من المعلومات حول جراحة القلب في إيران / طهران
مخاطر ومضاعفات جراحة القلب المفتوح؟
تعد جراحة القلب المفتوح عملية جراحية كبيرة ويمكن أن تكون مصاحبة لمخاطر ومضاعفات، ومن بين هذه المخاطر والمضاعفات:
1. نزيف: يمكن أن يحدث نزيف في موقع الجرح أو في أي منطقة أخرى من الجسم، وقد يتطلب هذا نقل الدم أو إجراء جراحة إضافية.
2. التهاب الجرح: يمكن أن يحدث التهاب في موقع الجرح، وقد يتطلب ذلك استخدام المضادات الحيوية والرعاية الجراحية الإضافية.
3. التهاب الرئة: يمكن أن يحدث التهاب في الرئة بسبب تراكم السوائل في الرئتين، ويمكن أن يتطلب ذلك العلاج بالمضادات الحيوية والعلاج الطبيعي.
4. انسداد الشرايين: يمكن أن يحدث انسداد في الشرايين التي تغذي القلب، ويمكن أن يتطلب ذلك إجراء عملية قسطرة أو جراحية إضافية.
5. خلل في وظيفة القلب: يمكن أن يحدث خلل في وظيفة القلب بسبب الجراحة، ويمكن أن يتطلب ذلك العلاج بالأدوية أو الجراحة إذا لزم الأمر.
6. تجلط الدم: يمكن أن يحدث تجلط الدم في الأوعية الدموية بسبب عملية الجراحة، ويمكن أن يتطلب ذلك العلاج بالمضادات الجلطة.
7. تعرض القلب للضرر: يمكن أن يتعرض القلب للضرر أثناء الجراحة، ويمكن أن يتطلب ذلك العلاج الطبيعي والرعاية الجراحية الإضافية.
يجب على المريض مناقشة هذه المخاطر والمضاعفات مع الطبيب المعالج قبل الجراحة وطرح أي أسئلة تخص الجراحة والتعافي. يمكن الحد من بعض هذه المخاطر والمضاعفات عن طريق اتباع التعليمات الطبية بعد الجراحة والحصول على الرعاية اللازمة للتعافي.
جراحة القلب بأقل تدخل جراحي في إيران
يعد تطوير تقنيات جراحة القلب بأقل تدخل جراحي من أهم التطورات الحديثة في مجال الجراحة القلبية، وقد تم تطبيق هذه التقنيات في العديد من المراكز الطبية حول العالم بنجاح.
وفيما يتعلق بإيران، فقد أصبحت إيران مركزاً رائداً لجراحة القلب بأقل تدخل جراحي في العالم، وتوجد العديد من المراكز الطبية في إيران التي تتمتع بسمعة جيدة في هذا المجال.
وتعتمد تقنية جراحة القلب بأقل تدخل جراحي على استخدام أدوات خاصة تسمى أدوات القسطرة، حيث يتم إدخال هذه الأدوات عبر الأوعية الدموية في الجزء العلوي من الجسم، ويتم الوصول إلى القلب دون الحاجة إلى فتح الصدر.
ومن أهم مزايا هذه التقنية هي انخفاض معدل التعرض للنزيف والعدوى، وتقليل الألم والتعافي السريع بعد الجراحة. كما تعتبر هذه التقنية مناسبة بشكل خاص للمرضى الذين يعانون من مشاكل صحية أخرى تجعلهم غير قادرين على التحمل الجراحي التقليدي.
ومع ذلك، فإن تطبيق هذه التقنية يتطلب فريق جراحي متخصص ومدرب جيداً ومعدات خاصة، ويجب على المرضى اتخاذ الاحتياطات اللازمة والاستشارة مع الأطباء المختصين لتحديد ما إذا كانت هذه التقنية مناسبة لحالتهم الصحية.
تقدم جراحة القلب طفيفة التوغل العديد من المزايا مقارنة بجراحة القلب المفتوح التقليدية ، بما في ذلك:
صحيح، تقدم جراحة القلب الطفيفة التوغل العديد من المزايا المقارنة بجراحة القلب المفتوح التقليدية، ومن بين هذه المزايا:
1. تقليل الألم والتعافي السريع: تتطلب جراحة القلب الطفيفة التوغل قطعًا أقل في الجلد والعضلات، مما يتيح للمريض التعافي بشكل أسرع وتقليل الألم الناتج عن الجراحة.
2. تقليل فرص التعرض للعدوى: بسبب القطع الأقل في الجلد والعضلات، يتم تقليل فرص التعرض للعدوى وتقليل الحاجة إلى الأدوية المضادة للالتهابات.
3. تقليل مدة الإقامة في المستشفى: بسبب التعافي السريع والألم المحدود، يمكن للمرضى الذين أجروا جراحة القلب الطفيفة التوغل الخروج من المستشفى بشكل أسرع.
4. تقليل مدة العلاج الطبيعي: يمكن للمرضى الذين أجروا جراحة القلب الطفيفة التوغل العودة إلى الحياة الطبيعية بشكل أسرع وبدون الحاجة إلى فترة علاج طويلة.
5. تقليل معدل الوفيات: يمكن لجراحة القلب الطفيفة التوغل تقليل معدل الوفيات المرتبطة بجراحة القلب المفتوح، حيث يتم تقليل المخاطر المرتبطة بالجراحة.
6. تقليل الندوب: بسبب القطع الأقل في الجلد والعضلات، يمكن تقليل حجم الندوب المرتبطة بالجراحة.
ومع ذلك، فإن جراحة القلب الطفيفة التوغل ليست مناسبة لجميع حالات أمراض القلب، ويجب على المرضى استشارة الطبيب المختص لتحديد ما إذا كانت هذه التقنية مناسبة لحالتهم الصحية.
خاتمة
جراحة القلب هي إجراء جراحي يتم فيه إصلاح أو استبدال أجزاء من القلب المريضة أو التالفة، وتستخدم هذه الجراحة عادة لعلاج مشاكل القلب المرتبطة بأمراض القلب المختلفة.
تتضمن جراحة القلب عادة فتح الصدر وتوقف القلب، ويمكن استخدام آلة قلب ورئة لتحل محل وظائف القلب والرئتين خلال الجراحة. وتتم الجراحة بواسطة جراح قلب متخصص يستخدم أدوات جراحية خاصة لإصلاح الأجزاء المريضة أو التالفة في القلب.
توجد عدة أنواع من جراحة القلب، بما في ذلك الجراحة المفتوحة التقليدية وجراحة القلب بأقل تدخل جراحي. وتقدم جراحة القلب بأقل تدخل جراحي العديد من المزايا، مثل تقليل الألم والتعافي السريع، وتقليل فرص التعرض للعدوى، وتقليل مدة الإقامة في المستشفى، وتقليل مدة العلاج الطبيعي.
ومع ذلك، فإن جراحة القلب تتضمن مخاطر وتحتاج إلى فترة طويلة من الرعاية اللازمة للتعافي، ويجب على المرضى استشارة الطبيب المختص لتحديد ما إذا كانت هذه التقنية مناسبة لحالتهم الصحية والعلاجية.
الأسئلة المتداولة حول جراحة القلب:
لا، لا يوجد طوابير طويلة للحصول على عملية زراعة القلب في إيران. ومع ذلك، فإن الانتظار يمكن أن يختلف من حالة لأخرى ويعتمد بشكل كبير على حالة المريض وتوافر المتبرعين.
نعم، تتوفر التقنيات الحديثة لزراعة القلب في إيران، حيث تستخدم المستشفيات في إيران أحدث التقنيات والأجهزة الطبية.
نعم، يمكن للأجانب الحصول على عملية زراعة القلب في إيران، ولكن يجب عليهم الاتصال بالمستشفيات المختصة والتحقق من إجراءات الحصول على العلاج.
نعم، تتوفر خدمات ما بعد العملية في إيران، وتشمل المراقبة المنتظمة والرعاية الصحية المناسبة والدعم النفسي للمرضى.
نعم، يمكن للمرضى الحصول على العلاج بتكلفة منخفضة نسبيًا في إيران، وذلك بسبب توفر الدعم الحكومي والخاص للقطاع الصحي والتكلفة الأقل في المقارنة مع بعض الدول الأخرى.
جراحة زرع القلب هي إجراء طبي يتم فيه استبدال قلب المريض المصاب أو التالف بقلب متبرع سليم.
تعتمد الأهلية لعملية زراعة القلب على عدة عوامل ، مثل شدة مرض القلب ، والصحة العامة للمريض ، وتوافر قلب متبرع مناسب. عادة ما يتم التفكير في زراعة القلب للمرضى الذين يعانون من فشل القلب في المرحلة النهائية والذين استنفدوا خيارات العلاج الأخرى.
تستغرق جراحة زراعة القلب عادةً ما بين 4 إلى 6 ساعات ، على الرغم من أنها قد تستغرق وقتًا أطول حسب درجة تعقيد الحالة.
يمكن أن تختلف فترة التعافي بعد جراحة زرع القلب اعتمادًا على الحالة الفردية ، ولكنها عادةً ما تتضمن الإقامة في المستشفى لعدة أسابيع لمراقبة تقدم المريض وإدارة أي مضاعفات. بعد الخروج من المستشفى ، سيحتاج المريض إلى حضور مواعيد متابعة منتظمة وتناول الأدوية المثبطة للمناعة لبقية حياته.
كما هو الحال مع أي عملية جراحية كبرى ، هناك مخاطر مرتبطة بجراحة زرع القلب ، بما في ذلك النزيف ، والعدوى ، ورفض قلب المتبرع ، ومضاعفات استخدام الأدوية المثبطة للمناعة. ومع ذلك ، مع الرعاية الطبية المناسبة والمتابعة ، يمضي العديد من المرضى ليعيشوا حياة طويلة وصحية بعد جراحة زراعة القلب.
يمكن أن يختلف عمر القلب المزروع اعتمادًا على عدة عوامل ، مثل عمر قلب المتبرع وصحته ، وعمر المتلقي وصحته ، وفعالية الأدوية المثبطة للمناعة. في المتوسط ، يمكن أن يستمر القلب المزروع لمدة 10 إلى 15 عامًا ، على الرغم من أن بعض المرضى قد عاشوا بقلوبهم المزروعة لأكثر من 20 عامًا.
تختلف معدلات البقاء على قيد الحياة لمتلقي زراعة القلب بناءً على عدد من العوامل. ذكر تقرير صدر عام 2014 عن شبكة شراء الأعضاء وزرعها والسجل العلمي لمتلقي الزرع أن معدل البقاء على قيد الحياة الإجمالي في الولايات المتحدة يبلغ حوالي 88 بالمائة بعد عام واحد وحوالي 75 بالمائة بعد خمس سنوات.
يتم ذلك في حالة عدم وجود خيارات أخرى ، ويموت المريض من أمراض القلب بدون قلب متبرع. تعتبر جراحة الزرع محفوفة بالمخاطر ، ولكن بالنسبة لهؤلاء المرضى ، فإن الموت مؤكد بدون قلب جديد.
المتبرعون بعمليات زرع القلب هم أفراد ربما ماتوا مؤخرًا أو ماتوا دماغًا ، مما يعني أنه على الرغم من أن أجسادهم تُبقي على قيد الحياة بواسطة الآلات ، إلا أن الدماغ ليس لديه أي علامة على الحياة. في كثير من الأحيان ، مات هؤلاء المتبرعون نتيجة لحادث سيارة أو إصابة شديدة في الرأس أو جرح بطلق ناري
توفي مريض زراعة القلب الأطول عمرًا في العالم ، بعد 33 عامًا من إجراء عملية جراحية لإنقاذ حياته. قيل لجون مكفرتي أنه لم يكن لديه سوى خمس سنوات ليعيشها عندما تلقى عملية الزرع في مستشفى هارفيلد في غرب لندن ، في 20 أكتوبر 1982.
ما هي مدة قائمة الانتظار؟ لسوء الحظ ، فإن فترات انتظار عمليات زراعة القلب طويلة – غالبًا أكثر من ستة أشهر. يعود كل مريض في قائمة الانتظار الخاصة بنا لزيارة العيادة الخارجية لعيادة الزراعة كل شهرين إلى ثلاثة أشهر ، أو بشكل متكرر إذا لزم الأمر.
بالنسبة لزرع القلب ، تم العثور على الاختلاف بين الجنسين فقط بين الرجال الذين حصلوا على أعضاء تبرعت بها الإناث. ووجدت الدراسة أن الرجال الذين حصلوا على قلوب أنثوية كانوا أكثر عرضة لفقدان القلب بنسبة 13٪ مقارنة بأولئك الذين حصلوا على أعضاء متبرع بها.
بشكل عام ، يمكن أن تكلف عملية زرع القلب قبل التغطية التأمينية أكثر من مليون دولار. بعض وليس كل ما يدفعه المرضى من أجل ما يلي: الاختبار الأولي مع أو بدون دخول المستشفى. الجراحة والمكوث في المستشفى بعد ذلك.
على الرغم من أن عملية زراعة القلب الناجحة كانت علامة طبية فارقة ، في الأيام الأولى ، لم يعيش المرضى ذوو القلوب الجديدة هذه المدة الطويلة. يعيش الكثير من الناس الآن لعقود ، بمتوسط بقاء يبلغ 14 عامًا ، وفقًا للدكتور
زراعة القلب هي عملية جراحية كبيرة ومعقدة، وتتطلب فترة نقاهة طويلة بعد العملية. ومن الممكن أن تكون العملية مؤلمة، إلا أن الأطباء يستخدمون التخدير الموضعي والعام لتخفيف الألم خلال العملية. كما أنه يتم إعطاء المريض أدوية مسكنة للألم بعد العملية.
زراعة القلب هي عملية جراحية كبيرة ومعقدة وتتطلب وقتًا طويلاً لإجرائها. يمكن أن تستغرق العملية من 4 إلى 8 ساعات تقريبًا، وقد يستغرق الأمر وقتًا أطول في حالات معينة.
نعم، يمكن لشخص حي أن يتبرع بقلب، ويعرف هذا النوع من التبرع بأنه تبرع حي أو تبرع من الأحياء.
أما بالنسبة للسن المناسبة للعملية زراعة القلب، فهذا يعتمد على حالة الشخص وليس على العمر فقط. ومع ذلك، فإن الأطباء عادةً ما يفضلون عدم إجراء زراعة القلب على الأشخاص الذين تتجاوز أعمارهم 70 عامًا.
نعم، هناك احتمال لفشل القلب الجديد بعد عملية زراعة القلب. فالقلب الجديد هو عضو حيوي يتطلب الرعاية والمراقبة المستمرة والعلاج المناسب للحفاظ على وظيفته الطبيعية.
أكد استشاري ورئيس مركز القلب في برنامج زراعة القلب بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث الدكتور جهاد البريكي، أن زراعة قلب شخص في صدر شخص آخر، لا تؤثر على عواطف ومشاعر الشخص المزروع له.
ينجو نحو %75 من المرضى من ضيق الشرايين خلال خمس سنوات، ويعيشون على الأقل عامين بعد العملية، وأكثر من 50% سوف يظلون على قيد الحياة لمدة عشرة أعوام، وهناك مرضى يعيشون 20 أو 25 سنة بعد عملية زراعة القلب خاصة المرضى الأصغر سناً. يعود ما يقرب من 85٪ إلى العمل أو ممارسة الأنشطة مثل السباحة أو ركوب الدراجات أو الجري
ألا يزيد سن المتبرع على 50 عاماً. 2- أن يكون المتبرع كامل الأهلية. 3- أن يكون هناك توافق في الأنسجة وفصيلة الدم. 4- أن يتم إجراء كافة الفحوصات اللازمة لإثبات سلامة المتبرع وقدرته علي التبرع وملائمة العضو المتبرع به للمنقول إليه، واحتياج المنقول إليه إلي الزراع
يحوي القلب والكبد والكلية والعضلات وأغلب أعضاء الجسم على نسبةٍ عاليةٍ من الخلايا العصبية. افترض البعض أن هذه الخلايا تسبب ظاهرة “ذاكرة الخلية”، واستدلوا بأن مرضى زراعة القلب هم الأكثر احتمالاً لتغيرات الشخصية حيث سجّلت بعض الحالات التي اقترح أنّ “الذاكرة الخلويّة” قد تفسرها
في عام 1967 أجرى الجراح كريستيان بارنارد أول عملية جراحية لزراعة قلب في العالم بجنوب أفريقيا. عاش المريض الذي تلقى الجديد 18 يوما فقط عقب الجراحة
أحد أكثر المخاطر إثارة للقلق بعد عملية زراعة القلب هو رفض جسمك لقلب المُتبرِّع. فقد يرى جهازك المناعي قلب المُتبرِّع جسمًا غريبًا ويحاول رفضه؛ وهو ما قد يتلف القلب. لذا يكون على كل متلقي زراعة القلب تناول أدوية لمنع الرفض (أدوية مثبطة للمناعة)؛ ونتيجةً لذلك يستمر معدل رفض العضو المزروع في الانخفاض
عملية القلب المفتوح هي احد أمثر العمليات نجاحاً إذ تبلغ 98% في معظم الأحوال
فترات البقاء على قيد الحياة بعد العملية تأخذ في المتوسط 15 عاماً.
دفع الضرر من مقاصد الشريعة: من مقاصد الشريعة الإسلامية ، أن دفع الضر مقدم على جلب المصلحة ، وأن الضرورات تبيح المحظورات ، ومن أجل هذا أجاز العلماء نقل القلب والعين من الميت للحي
استيقاظ المريض، وذلك في غضون 6-12ساعة
- النزيف.
- ألم بالصدر.
- التهاب رئوي.
- صعوبة بالتنفس.
- التعرض للعدوى.
- السكتة الدماغية.
- اضطراب نظم القلب.
- تكون جلطات دموية.
غالبًا ما تتحسن حالات التهاب عضلة القلب تلقائيًا أو بالعلاج. ويركز علاج التهاب عضلة القلب على مسببات الحالة وأعراضها مثل فشل القلب
تُجرى جراحة القلب المفتوح للتعامل مع مشكلات مثل فشل القلب، وتراكم اللويحات التي تعوق تدفق الدم في الشريان التاجي، وأمراض صمامات القلب، واضطرابات الأوعية الدموية مثل الأورطى، واضطرابات نظم القلب. وتُجرى العملية كذلك لإصلاح أو استبدال صمامات القلب، وعلاج المناطق التالفة من القلب، وغرس الأجهزة المساعدة للبطين، وزرع القلب
وتشمل جراحة القلب العديد من الجراحات، منها:
1- عملية القلب المفتوح Open heart surgery. …
2- رأب الأوعية التاجية والدعامات Coronary angioplasty and stenting. …
3- مجازة القلب Heart bypass. …
4- جراحة الصمام Valve surgery. …
5- زرع القسطرة الأبهري TAVI (Transcatheter Aortic Valve Implantation)
القلب الاصطناعي جهاز يحل مكان القلب ويمكن استخدامه كوسيلة مؤقتة لكسب الوقت أثناء زارعة القلب. ومن الممكن استخدامه كوسيلة دائمة لتحل مكان القلب في الحالات التي تستعصي فيها زراعة القلب.
الشريان الأورطي هو أكبر شريان في الجسم. فهو يحمل الدم الغني بالأكسجين من القلب إلى باقي أعضاء الجسم. التضيّق الأورطي هو ضيق الشريان الأورطي يجبر القلب على ضخ الدم بقوة أكبر لنقله خلال الشريان الأورطي.
تستغرق فترة التئام العظام بعد عملية القلب المفتوح ما يقرب من 6 أشهر، أهمها هي الستة أسابيع الأولى
بالطبع نعم يمكن عمل عملية القلب المفتوح مرتين، فهنالك العديد من الدواعي التي تستلزم التدخل الجراحي الثاني أو الثالث
الزواج ومرض القلب ممكن في بعض الحالات ويمتنع في البعض الآخر، وذلك وفقا لحالة المريض الصحية ونوع وشدة المرض. طالما أن الزواج لا يؤثر على صحة المريض أو استطاعته القيام بمهامه الزوجية فلا يوجد ما يمنع من أخذ الخطوة بالزواج
القلب المفتوح والجماع بعده عادةً ما يبدأ من الأسبوع السادس بعد الجراحة، أو الثامن أو الثاني عشر، وذلك لضمان التئام عظمة القص، والذي يكون التئاماً جزئياً بنسبة 75% في غضون الشهر الأول من الجراحة، وفي حال الشعور بألم في الصدر أو ضيق في التنفس أو غيرها من أعراض مرض القلب، فراجع طبيبك لتطمئن على صحتك قبل أن تعود إلى الجماع
عضلة القلب الضعيفة تتحسن في الغالب لدى 40 إلى 50% من حالات عملية القلب المفتوح بعد الجراحة.
الحبوب الكاملة كالقمح الكامل، والشوفان، والشعير. منتجات الحليب الخالية من الدهون أو قليلة الدسم. الأفوكادو فهو غني بالدهون الأحادية غير المشبعة والبوتاسيوم. الأسماك وخصوصاً السلمون والتونة الغنية بأوميغا- 3
تبلغ نسبة نجاح عملية القلب المفتوح 95 – 98%؛ ما يعني أن نسبة فشل العملية ضئيلة جداً
بالتأكيد نعم، فالآن هنالك العديد من طرق العلاج لكل مرض من أمراض القلب، بعضها بالعلاج الجراحي وبعضها بالعلاج بدون جراحة
النوبة القلبية ( Heart Attack / Myocardial Infarction MI) …
الرجفان الأُذيني (Atrial Fibrillation) …
قصور القلب / هبوط القلب الإحتقاني (Cardiac Insufficiency / Heart Failure) …
عدم انتظام ضربات القلب (Cardiac Arrhythmia) …
التهاب القلب الروماتيزمي (RHD -Rheumatic Heart Disease )
كان يُعتقد في الماضي أن تراكم اللويحات في شرايين الجسم (تصلب الشرايين) هي السبب في كون ضعف الانتصاب غالبًا سابقًا على وجود مشكلة في القلب. وكانت الفكرة وراء ذلك أن تراكم اللويحات يقلل تدفق الدم إلى القضيب، ومن ثم يصبح الانتصاب صعبًا.
لذلك فإن الفشل في الجانب الأيسر يؤدي إلى تراكم الدم في الأوعية الدموية للرئتين واحتقانها، ما يتسبب في آلام في الصدر ولهاث وتعب من المشي أو الجري
يستطيع المريض فور خروجه من المستشفى الاستحمام بالماء والصابون دون لمس الجرح، كما ينبغي أن يتجنب الاحتكاك به.
وأفضل وضعية للنوم بالنسبة للقلب كى يؤدى عمله براحة وكفاءة، هى النوم على الجانب الأيمن، وفى هذه الوضعية تُعطى للقلب مساحة وحجم رحب فى الصدر كى يعود إليه الدم بكمية كافية من الجسم
الأكل بعد عملية القلب المفتوح: ينصح بتناوله
اللحوم الحمراء أو بدائلها، مثل: البيض، والبقوليات، والمكسرات.
الخضراوات بأنواعها المختلفة.
الحبوب الكاملة ومشتقاتها، مثل: خبز الحبوب الكاملة، والرز البني، ومعكرونة الحبوب الكاملة، والكينوا (Quinoa)، والشعير، والشوفان، والكسكس، والفريكة.
منتجات الألبان ويفضل الخالية من الدهون
أسباب ضيق التنفس بعد عملية القلب المفتوح تتنوع، فمنها ما قد يعد أحد مخاطر جراحة القلب المفتوح، أو أن الأمر برمته لم يتجاوز كونه عرضاً من تبعات الجراحة الطبيعية. ففي كثيرٍ من الأحيان يكون ضيق التنفس ذاك إثر استعمال ماكينة القلب الصناعي، أو من آثار التخدير في أثناء العملية
يمكن القول بشكل عام أن تكلفة جراحة القلب في إيران تتراوح بين 5000 دولار و 20000 دولار، ويمكن أن تكون أعلى أو أقل حسب العوامل المذكورة أعلاه.