- Comment: 0
علاج سرطان الثدي في إیران
سرطان الثدي هو أحد أكثر أنواع السرطان شيوعًا بين النساء في جميع أنحاء العالم، ويمكن أن يصيب الرجال أيضًا. يبدأ هذا النوع من السرطان في خلايا الثدي، وغالبًا ما يتكون في القنوات التي تحمل الحليب أو في الفصوص المنتجة للحليب. تشمل الأعراض الشائعة لسرطان الثدي ظهور كتلة في الثدي أو تحت الإبط، تغيرات في حجم أو شكل الثدي، إفرازات غير طبيعية من الحلمة، وتغيرات في جلد الثدي مثل الاحمرار أو التورم.
تتنوع خيارات علاج سرطان الثدي وتشمل الجراحة لإزالة الورم، العلاج الإشعاعي، العلاج الكيميائي، العلاج الهرموني، والعلاج المناعي. يتم تحديد خطة العلاج بناءً على مرحلة السرطان ونوعه وصحة المريض العامة. في إيران، توفر المراكز الطبية خدمات علاج سرطان الثدي بأحدث التقنيات وبمستويات عالية من الرعاية الصحية، مما يجعلها وجهة مفضلة للعديد من المرضى من الخارج الباحثين عن علاج فعال ومتميز.
ماهي اعراض سرطان الثدي
تتنوع أعراض سرطان الثدي، ويمكن أن تختلف من شخص لآخر. فيما يلي بعض الأعراض الشائعة التي قد تشير إلى وجود مرض السرطاني في الثدي:
كتلة في الثدي أو تحت الإبط
قد تكون الكتلة غير مؤلمة، لكنها تظل أحد الأعراض الرئيسية لسرطان الثدي.
تغيرات في حجم أو شكل الثدي
قد يلاحظ الشخص تغييرًا في حجم أو شكل أحد الثديين.
إفرازات غير طبيعية من الحلمة
قد تكون الإفرازات دموية أو شفافة، وتعتبر غير طبيعية إذا كانت بدون سبب واضح.
تغيرات في جلد الثدي
مثل احمرار، تورم، أو ظهور تقرحات. قد يصبح الجلد مجعدًا أو شبيهًا بقشرة البرتقال.
ألم في الثدي أو الحلمة
على الرغم من أن معظم حالات سرطان الثدي غير مؤلمة، إلا أن بعض الأشخاص قد يشعرون بألم.
تغيرات في الحلمة
مثل انقلاب الحلمة إلى الداخل أو تغير في موضعها أو شكلها.
وجود عقدة أو تورم في منطقة تحت الإبط
يمكن أن يكون ذلك مؤشرًا على انتشار السرطان إلى العقد الليمفاوية.
فیدیو علاج السرطان الثدی في إیران
أول علامات سرطان الثدي ظهوراً
أول علامات سرطان الثدي ظهوراً يمكن أن تختلف من شخص لآخر، ولكن هناك بعض العلامات المبكرة الشائعة التي قد تشير إلى وجود المشكلة. من أبرز هذه العلامات:
- كتلة أو نتوء في الثدي: هذا هو العرض الأكثر شيوعًا والأول في الظهور. يمكن أن تكون الكتلة غير مؤلمة وتكون صلبة غير متحركة.
- تغيرات في جلد الثدي: قد تظهر تغييرات في نسيج جلد الثدي مثل التجعد أو الاحمرار أو التورم.
- إفرازات غير طبيعية من الحلمة: خاصة إذا كانت إفرازات دموية أو شفافة.
- تغيرات في حجم أو شكل الثدي: قد تلاحظ المرأة أن أحد الثديين أصبح أكبر أو شكله مختلف.
- ألم أو عدم راحة في الثدي أو الحلمة: على الرغم من أن معظم الأورام غير مؤلمة في المراحل المبكرة، إلا أن بعض الأشخاص قد يشعرون بألم.
من المهم أن يكون الشخص على دراية بجسمه ويقوم بفحص دوري للثدي. في حال ملاحظة أي من هذه العلامات، يجب مراجعة الطبيب فوراً لإجراء الفحوصات اللازمة والكشف المبكر. الكشف المبكر يزيد من فرص نجاح العلاج بشكل كبير.
اسباب سرطان الثدي
أسباب المرض السرطاني في الثدي متعددة ومعقدة، ولا يمكن تحديد سبب واحد واضح له. ومع ذلك، هناك عدة عوامل يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بهذا المرض. فيما يلي بعض الأسباب والعوامل الرئيسية:
العوامل الجينية:
- تاريخ العائلة: وجود تاريخ مرضي في العائلة لسرطان الثدي يمكن أن يزيد من خطر الإصابة.
- الطفرات الجينية: مثل الطفرات في جينات BRCA1 وBRCA2، التي تزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بسرطان الثدي.
العوامل الهرمونية:
- التعرض لهرمونات الأستروجين والبروجسترون: التعرض الطويل لهذه الهرمونات يمكن أن يزيد من خطر الإصابة، مثل بداية الدورة الشهرية في سن مبكرة أو انقطاع الطمث في سن متأخرة.
- العلاج بالهرمونات البديلة: استخدام بعض أنواع العلاج بالهرمونات بعد سن اليأس قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي.
العوامل البيئية ونمط الحياة:
- السمنة: زيادة الوزن أو السمنة بعد سن اليأس يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي.
- استهلاك الكحول: استهلاك الكحول بكميات كبيرة يرتبط بزيادة خطر الإصابة.
- قلة النشاط البدني: نمط الحياة غير النشط يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي.
- التعرض للإشعاع: التعرض للعلاج الإشعاعي في منطقة الصدر في فترة الطفولة أو الشباب.
العوامل الإنجابية:
- الحمل والولادة: النساء اللواتي لم يحملن أبدًا أو حملن لأول مرة بعد سن 30 يملكن خطرًا أعلى للإصابة بسرطان الثدي.
- الرضاعة الطبيعية: يمكن أن تقلل الرضاعة الطبيعية من خطر الإصابة بسرطان الثدي.
العوامل الأخرى
- العمر: يزداد خطر الإصابة بسرطان الثدي مع التقدم في العمر.
- التاريخ الشخصي للأمراض: الإصابة السابقة بسرطان الثدي تزيد من احتمال الإصابة به مرة أخرى.
تجدر الإشارة إلى أن وجود واحد أو أكثر من هذه العوامل لا يعني بالضرورة أن الشخص سيصاب بسرطان الثدي، ولكنها تزيد من احتمالية الإصابة وتستدعي المتابعة والفحص الدوري.
اعراض سرطان الثدي
تتنوع أعراض سرطانِ الثدی وقد تختلف من شخص لآخر. من المهم أن تكون على دراية بالتغييرات التي قد تشير إلى وجود سرطان الثدي حتى تتمكن من الكشف المبكر. فيما يلي بعض الأعراض الشائعة:
- كتلة أو نتوء في الثدي أو تحت الإبط: هذا هو العرض الأكثر شيوعًا وغالبًا ما يكون صلبًا وغير مؤلم، لكن بعض الكتل يمكن أن تكون مؤلمة.
- تغيرات في حجم أو شكل الثدي: قد يلاحظ الشخص تغيرًا في حجم أو شكل أحد الثديين مقارنة بالآخر.
- إفرازات غير طبيعية من الحلمة: يمكن أن تكون الإفرازات دموية، أو شفافة، أو بلون أخضر أو أصفر، وقد تحدث دون ضغط على الثدي.
- تغيرات في جلد الثدي: مثل احمرار، تقرحات، أو ظهور نسيج مجعد يشبه قشرة البرتقال، ويمكن أن يكون الجلد دافئًا عند لمسه.
- ألم في الثدي أو الحلمة: قد يشعر الشخص بألم مستمر في الثدي أو الحلمة، على الرغم من أن الألم ليس عرضًا شائعًا في المراحل المبكرة.
- تغيرات في الحلمة: مثل انقلاب الحلمة إلى الداخل (انسحاب الحلمة)، أو تغير في موضعها أو شكلها.
- تورم في منطقة تحت الإبط: يمكن أن يكون ناتجًا عن انتشار السرطان إلى العقد الليمفاوية.
- حكة أو حرقة في الثدي: قد تشعر المرأة بحكة أو حرقة في الثدي بشكل مستمر.
- ظهور عقد صلبة في الثدي: قد تظهر هذه العقد في أي مكان في الثدي وتكون صلبة عند اللمس.
من المهم القيام بفحص ذاتي للثدي بشكل دوري والانتباه لأي تغييرات غير طبيعية. في حال ملاحظة أي من هذه الأعراض، يجب مراجعة الطبيب لإجراء الفحوصات اللازمة والكشف المبكر. الكشف المبكر يزيد من فرص العلاج الناجح والتعافي.
تجربتی مع علاج السرطان الثدی في إیران
فحص سرطان الثدي
فحص مرض السرطاني في الثدي يتضمن عدة إجراءات تهدف إلى الكشف المبكر عن وجود السرطان أو التغيرات غير الطبيعية في الثدی. الفحوصات المبكرة والدورية تزيد من فرص التشخيص المبكر والعلاج الناجح. فيما يلي أبرز طرق فحص مرض السرطاني في الثدي:
الفحص الذاتي للثدي
- التوقيت: يُفضل أن تقوم النساء بفحص الثدي الذاتي شهريًا بعد انتهاء الدورة الشهرية بأيام قليلة.
- كيفية الفحص:
- الوقوف أمام المرآة وملاحظة أي تغييرات في شكل أو حجم الثدي.
- استخدام اليدين للبحث عن أي كتل أو تغيرات غير طبيعية في الثدي وتحت الإبط.
- الضغط بلطف على الحلمة للتأكد من عدم وجود إفرازات غير طبيعية.
الفحص السريري للثدي
- التوقيت: يُوصى بإجراء هذا الفحص من قبل طبيب أو ممرضة كل ثلاث سنوات للنساء في العشرينات والثلاثينات، وكل عام للنساء في الأربعينات وما فوق.
- كيفية الفحص: يقوم الطبيب بفحص الثديين والعقد الليمفاوية تحت الإبط للبحث عن أي كتل أو تغيرات.
التصوير الشعاعي للثدي
- التوقيت: يُوصى بإجراء الماموغرام سنويًا للنساء بدءًا من سن الأربعين. قد تُنصح النساء ذوات التاريخ العائلي القوي بالإصابة بسرطان الثدي ببدء الفحص في سن مبكرة.
- كيفية الفحص: يتم استخدام جهاز أشعة سينية لتصوير الثدي والكشف عن أي كتل أو تغيرات غير طبيعية.
الفحص بالأشعة فوق الصوتية
- كيفية الفحص: يُستخدم السونار لفحص الكتل التي تم اكتشافها في الماموغرام أو الفحص السريري، ويُساعد في التمييز بين الكتل الصلبة والمليئة بالسوائل.
الخزعة
- كيفية الفحص: إذا تم العثور على كتلة مشبوهة، يمكن أخذ عينة من الأنسجة من الثدي لفحصها تحت المجهر للتأكد من وجود خلايا سرطانية.
نصائح
- يُنصح النساء بالتحدث مع أطبائهن لتحديد أفضل جدول للفحوصات بناءً على عوامل الخطر الشخصية.
- الحفاظ على نمط حياة صحي يمكن أن يساعد في تقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي.
الكشف المبكر عن سرطان الثدي من خلال هذه الفحوصات يمكن أن يزيد من فرص العلاج الناجح والتعافي التام.
علاج سرطان الثدي
علاج سرطان الثدي يعتمد على عدة عوامل بما في ذلك نوع السرطان، مرحلته، وحالة الصحية العامة للمريضة، ويمكن أن يشمل مجموعة متنوعة من الخيارات العلاجية. فيما يلي أبرز الطرق المستخدمة في علاج مرض السرطاني في الثدي:
الجراحة
استئصال الورم (اللومبكتومي)
يتم إزالة الورم وجزء من النسيج المحيط به.
استئصال الثدي (الماستكتومي)
في حالات متقدمة قد يتطلب إزالة الثدي كاملاً.
استئصال العقد الليمفاوية
في بعض الحالات يتم إزالة العقد الليمفاوية التي قد ينتشر إليها السرطان.
العلاج الإشعاعي
- يستخدم الإشعاع لتدمير الخلايا السرطانية المتبقية بعد الجراحة أو لتقليل حجم الورم قبل الجراحة.
- يمكن أن يُستخدم الإشعاع أيضًا للتخفيف من الألم والأعراض في المراحل المتقدمة.
العلاج الكيميائي
- يستخدم العلاج الكيميائي لتدمير الخلايا السرطانية المتبقية بعد الجراحة أو لتقليل حجم الورم قبل الجراحة.
- يمكن استخدامه أيضًا للمساعدة في السيطرة على السرطان في حالاته المتقدمة.
العلاج الهرموني
- يستخدم لعلاج أنواع معينة من مرض السرطاني في الثدي التي تكون حساسة للهرمونات، وذلك عن طريق تقليل مستويات الهرمونات أو منعها من العمل على الخلايا السرطانية.
العلاج المناعي
- يستخدم لتعزيز نظام المناعة لمساعدته في محاربة الخلايا السرطانية.
العلاج المستهدف
- يستخدم الأدوية التي تستهدف تحديد خاصة في الخلايا السرطانية لتقليل الأضرار المحتملة للأنسجة السليمة.
العلاج بالهرمونات
- يتضمن تقديم هرمونات معينة لمساعدة في إبطاء نمو السرطان الذي يعتمد على الهرمونات.
العلاج النفسي والدعم النفسي
- يمكن أن يكون العلاج النفسي والدعم النفسي مهمًا للمرضى وأفراد عائلتهم لمساعدتهم على التعامل مع التحديات النفسية والعاطفية المرتبطة بالمرض.
نسبة الشفاء من سرطان الثدي
نسبة الشفاء من سرطان الثدي تختلف باختلاف عدة عوامل، بما في ذلك نوع الورم، مرحلة المرض عند التشخيص، والعلاج المتبع. ومع ذلك، يمكن تقديم تقديرات عامة لنسب الشفاء بناءً على الإحصائيات السريرية. في العادة:
سرطان الثدي المبكر
نسبة الشفاء تكون عالية جدًا في حالة مرض السرطاني في الثدي المبكر، ويكون العلاج الجراحي هو الخيار الرئيسي، وعادة ما تكون نسبة الشفاء تصل إلى أكثر من 90% في هذه الحالات.
سرطان الثدي المتقدم
في الحالات المتقدمة حيث يكون الورم قد انتشر خارج الثدي، قد تكون نسبة الشفاء أقل، ولكن مع العلاج الشامل المتبع يمكن أن تكون لا زالت هناك فرص جيدة للشفاء.
سرطان الثدي الإيجابي للهرمونات
في الحالات التي يكون السرطان مستقبلًا للهرمونات مثل الاستروجين والبروجستيرون، فإن العلاج الهرموني الموجه يمكن أن يحسن بشكل كبير نسب الشفاء.
سرطان الثدي السلبي للهرمونات وHER2 إيجابي
في الحالات التي يكون السرطان سلبيًا للهرمونات وإيجابيًا لـ HER2، قد يكون هناك حاجة إلى علاجات مستهدفة إضافية، ونسب الشفاء قد تختلف وفقًا للظروف الفردية.
يجب أن يتم تقديم الدعم النفسي والعلاج للمرضى وأسرهم خلال عملية العلاج، حيث أن الجانب النفسي يمكن أن يكون له تأثير كبير على تجربة الشفاء. من الضروري أيضًا متابعة الرعاية الطبية المنتظمة والفحوصات الدورية بعد العلاج لمراقبة أي عودة محتملة للسرطان.
أسئلة مكررة:
ظهور كتلة أو تضخّم يمكن تحسسها تحت الجلد. ألم. تغيّرات في وزن الجسم، تشمل ارتفاعًا أو انخفاضًا غير مقصودين في وزن الجسم. تغيّرات على سطح الجلد مثل: ظهور اللون الأصفر، وظهور مناطق قاتمة اللون أو بقع حمراء في الجلد، وظهور جروح لا تلتئم، أو تغيّرات في شامات كانت موجودة على الجلد.
سرطان الثدي ليس من الأمراض التي يمكن أن تظهر في يومٍ وليلة، فالخلايا السرطانية تحتاج لبعض الوقت لتنقسم قبل أن تبدأ السيدة في الشعور بوجود كتل غريبة في الثدي. قد يستغرق هذا الأمر مدة تتراوح من 3 – 5 سنوات حتى تستطيع السيدة أن تشعر بهذا التغيير.
- الرئة (1.80 مليون وفاة)؛
- والقولون والمستقيم (000 916 وفاة)؛
- والكبد (000 830 وفاة)؛
- والمعدة (000 769 وفاة)؛
- والثدي (000 685 وفاة).
- الإرهاق
- وجود كتلة أو منطقة سميكة يمكن الشعور بها تحت الجلد
- تغيّرات في الوزن، ويشمل ذلك زيادة أو فقدان غير مقصود للوزن
- تغيّرات في الجلد، مثل اصفراره أو اسمراره أو احمراره، أو الإصابة بتقرحات لا تلتئم، أو ظهور تغيّرات في الشامات الموجودة
- تغيّرات في عادات التبرّز والتبوّل
- سعال مستمر أو صعوبة في التنفس
الخزعة: هناك طرق مختلفة لجمع عينة الخزعة، ويعتمد أخذ الخزعة على نوع السرطان وموقعه في الجسم. وفي معظم حالات السرطان يكون هذا الفحص أفضل طريقة لتشخيص المرض. يساعد تشخيص السرطان في مرحلة مبكرة على سرعة علاج الحالة، ومن ثم الشفاء بإذن الله. يساعد الفحص الطبي الدوري على اكتشاف السرطان في مرحلة مبكرة.
عوامل الخطر تشمل التاريخ العائلي للمرض السرطاني في الثدي، الطفرات الجينية (مثل BRCA1 وBRCA2)، التعرض الطويل لهرمونات الأستروجين والبروجستيرون، السمنة، استهلاك الكحول، وقلة النشاط البدني.
يمكن الكشف المبكر عن المرض السرطاني في الثدي من خلال الفحص الذاتي الشهري للثدي، والفحص السريري الدوري من قبل الطبيب، والتصوير الشعاعي للثدي (الماموغرام) الذي يُوصى به سنويًا للنساء بعد سن الأربعين.
الأعراض الشائعة تشمل ظهور كتلة في الثدي أو تحت الإبط، تغيرات في حجم أو شكل الثدي، إفرازات غير طبيعية من الحلمة، تغيرات في جلد الثدي، وألم في الثدي أو الحلمة.
نعم، يمكن للرجال الإصابة بالمرض السرطاني في الثدي، لكن الحالات نادرة جدًا مقارنة بالنساء. الأعراض والعلاج تكون مشابهة لتلك الموجودة عند النساء
تشمل طرق العلاج الجراحة (استئصال الورم أو استئصال الثدي)، العلاج الإشعاعي، العلاج الكيميائي، العلاج الهرموني، العلاج المناعي، والعلاج المستهدف.
لا يمكن الوقاية من المرض السرطاني في الثدي بشكل كامل، لكن يمكن تقليل خطر الإصابة من خلال الحفاظ على وزن صحي، ممارسة الرياضة بانتظام، تناول نظام غذائي متوازن، تقليل استهلاك الكحول، والفحص الدوري للكشف المبكر.
إذا اكتشفت كتلة في الثدي، يجب عليك مراجعة الطبيب فورًا لإجراء الفحوصات اللازمة مثل الفحص السريري، الماموغرام، والأشعة فوق الصوتية أو الخزعة إذا لزم الأمر.
نسبة الشفاء تعتمد على مرحلة المرض السرطاني في الثدي عند التشخيص ونوعه. في الحالات المبكرة، يمكن أن تصل نسبة الشفاء إلى أكثر من 90% مع العلاج المناسب.