All Departments
- أمراض العيون الجلوكوما في إیران
- اطفال الأنابيب في إيران: طفل الانابيب في ايران
- الأسباب والأعراض والعلاج دوالي الخصية في إیران
- الأعراض والأسباب إصابة الحبل الشوكي
- الأعراض والأسباب تضيق الصمام الأبهري فی إيران
- الأعراض والأسباب مرض باجيت الذي يصيب العظام
- التجميل بالليزر
- التشوه الشرياني الوريدي الدماغي فی ایران | ما اعراض تشوه شرياني وريدي؟
- الطب الاشعاعي في إيران
- العناية بالعيون
- تكبير الثدي في ايران | أفضل جراح الثدي
- جراحة استبدال مفصل الكتف فی ایران
- جراحة الجفن (رأب الجفن)
- جراحة الساد وأبرز المعلومات عنه
- جراحة القلب العامة في ايران
- جراحة بلاستيكية | أنواع الجراحات البلاستیکیة للوجه
- جراحة تقويم العظام في إیران
- جراحة عامة في إيران
- زراعة الشعر في إيران + أقل سعر 2023
- شفط الدهون
- علاج الأمراض المتعلقة بالأطفال
- علاج الأمراض المتعلقة بالأطفال
- علاج السرطان في إيران
- علاج العناية بالبشرة
- علاج توسع الصمام الابهري في إيران + الأعراض والأسباب
- علاج حصى الكلى في إيران: أفضل الأطباء والمراكز الطبية في إيران
- عمليات زراعة قوقعة الأذن فی ایران
- عملية القلب المفتوح فی ایران
- عملية تجميل الأنف فی إیران
- عملیة تجميل الأذن في إیران: نصائح بعد عملية تجميل الأذن
- لمحة عامة عن زراعة الأعضاء – الاضطرابات المناعيَّة
علاج الأمراض المتعلقة بالأطفال
يتوقف علاج الأمراض المتعلقة بالأطفال على نوع وخصائص المرض. ومن بين الأمراض الشائعة التي تصيب الأطفال:
التهاب الحلق
من بين أمراض الأطفال الأكثر شيوعًا، يُعد التهاب الحلق، وعلى الرغم من أنه قد يكون مؤلمًا، إلا أن التهاب الحلق الناجم عن الفيروسات لا يحتاج إلى استخدام المضادات الحيوية، حيث يشهد الطفل تحسنًا وشفاءًا خلال فترة تتراوح بين 7 إلى 10 أيام.
ومع ذلك، يمكن أن يحدث التهاب الحلق نتيجة للعدوى البكتيرية، والتي تحدث نادرًا، ويمكن أن تنتقل عن طريق التعرض للرعاية المقدمة للأطفال، أو إذا كان أحد الأشقاء الأكبر سنًا مصابًا بالمرض، ويتعذر تشخيصها بدقة عن طريق النظر إلى الحلق فقط، ولذا يجب إجراء فحص سريع للحلق لتأكيد التشخيص البكتيري، وفي حالة ظهور نتيجة إيجابية، يصف الطبيب مضادًا حيويًا للطفل.
ألم الأذن
قد يكون الألم في الأذن ناجمًا عن عدة أسباب، بما في ذلك التهاب الأذن الوسطى، أو أذن السباح، وضغط البرد أو التهاب الجيوب الأنفية، وآلام الأسنان. لتحديد السبب الرئيسي وراء هذه الآلام، يقوم الطبيب بفحص أذن الطفل.
إذا كان الألم في الأذن مرافقًا بارتفاع حاد في درجة الحرارة، أو يشمل كلا الأذنين، أو إذا كان الطفل يعاني من أعراض أخرى، فقد يقوم الطبيب بوصف مضاد حيوي. يُعتبر الأموكسيسيلين هو الخيار المفضل لعلاج التهاب الأذن الوسطى بالمضادات الحيوية، ما لم يكن هناك حساسية للبنسلين أو وجود التهاب مزمن أو متكرر. ولذا يجب استشارة الطبيب قبل إعطاء أي دواء للطفل.
يحدث العديد من التهابات الأذن نتيجة للفيروسات، ولا يتطلب استخدام مضادات حيوية. في تلك الحالة، يمكن للطفل اتباع بعض النصائح البسيطة مثل الاستراحة في وضع مستقيم بدلاً من الاستلقاء لتخفيف الضغط على الأذن.
عدوى المسالك البولية
يُطلق اسم التهاب المثانة، أو التهاب المسالك البولية، عند تراكم البكتيريا في تلك المسالك. ويحدث هذا النوع من العدوى لدى الأطفال عندما لا يتم تنظيف مجرى البول بشكل جيد، مما يؤدي إلى انتشار البكتيريا داخل المسالك البولية. وتظهر الأعراض المصاحبة لهذه الحالة على شكل شعور بالألم أو الحرقان أثناء التبول، والحاجة الملحة للتبول، والتبول اللاإرادي، وآلام في البطن أو أحد جانبي الجسم أو الظهر.
ويمكن تشخيص الإصابة بعدوى المسالك البولية عن طريق فحص عينة من البول، ويتم وصف العلاج المناسب حسب نوع البكتيريا الموجودة في البول.
التهاب الشعب الهوائية
التهاب الشعب الهوائية المزمن هو عدوى في المسالك الهوائية المركزية في الرئتين. يتكون عادةً في البالغين ويشير إلى إصابة الصدر بفيروس. يمكن علاجه عن طريق تناول المشروبات العشبية الدافئة وأدوية السعال لتوسيع الشعب الهوائية. قد يحتاج الأطفال إلى جلسات تنفس صناعي، ولكن يجب استشارة الطبيب المختص قبل تناول أي علاج لتجنب المضاعفات الصحية.
ويمكن تشخيص الإصابة بعدوى المسالك البولية عن طريق فحص عينة من البول، ويتم وصف العلاج المناسب حسب نوع البكتيريا الموجودة في البول.
السعال
السعال غالبًا ما يكون نتيجة للإصابة بالفيروسات، وعادةً لا يتطلب استخدام المضادات الحيوية. لا يُنصح عمومًا باستخدام أدوية السعال للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 4 سنوات أو أقل، وللأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 4 و 6 سنوات، ما لم يتم توصية الطبيب بذلك. يتم اتخاذ هذا التوجيه لتجنب حدوث أي آثار جانبية خطيرة.
نزلات البرد
تسبب نزلات البرد فيروسات تصيب الجهاز التنفسي العلوي وتعد من الأمراض الشائعة بين الأطفال. قد يتعرض الأطفال للإصابة بها من 6 إلى 8 مرات في السنة، وعادة ما تستمر أعراض البرد مثل سيلان الأنف والسعال لمدة تصل إلى 10 أيام.
ليس وجود المخاط الأخضر في الأنف يعني بالضرورة الحاجة إلى تناول المضادات الحيوية. ومع ذلك، إذا كان هناك شك في إصابة الجيوب الأنفية، يقوم الطبيب المختص بتقييم ما إذا كان تناول المضادات الحيوية هو الخيار الأفضل أم لا.
التهاب القصيبات
التهاب القصيبات هو مرض شائع بين الرضع والأطفال الصغار خلال فصلي البرد والإنفلونزا. وعادةً ما يكون الفيروس هو السبب الرئيسي للإصابة به، ولذا لا يتطلب تناول المضادات الحيوية. يُنصح بعدم استخدام أدوية معالجة الربو مثل الألبوتيرول والستيرويدات لمعظم الرضع والأطفال الصغار المصابين بالتهاب القصيبات، ويجب استشارة الطبيب لتحديد العلاج المناسب. ينبغي على الأمهات مراقبة وجود أي صعوبة في التنفس لدى الطفل، خاصةً أثناء تناول الطعام، ومراقبة ظهور علامات الجفاف.
التهاب الجيوب الأنفية البكتيرية
يحدث التهاب الجيوب الأنفية البكتيرية نتيجة لتجمع البكتيريا في الجيوب الأنفية. يشتبه في الإصابة بالتهاب الجيوب الأنفية عند ظهور أعراض تشبه أعراض البرد، مثل سيلان الأنف والسعال أو الاثنين معًا، وتستمر لمدة تزيد عن عشرة أيام دون تحسن.
قد يكون هناك حاجة لتناول المضادات الحيوية للطفل إذا كانت الحالة مصحوبة بإفرازات أنفية سميكة صفراء اللون وارتفاع في درجة الحرارة لمدة لا تقل عن 3 إلى 4 أيام متتالية.
عدوى الجلد
في حالات الإصابة الجلدية لدى الأطفال، قد يكون من الضروري إجراء اختبارات طبية على الجلد لتحديد العلاج المناسب. عند استشارة الطبيب المختص، يجب إبلاغه بتاريخ الطفل فيما يتعلق بالإصابة بعدوى المكورات العنقودية أو أي بكتيريا أخرى مقاومة، أو إذا تعرض لأفراد الأسرة المصابين على سبيل المثال. هذه المعلومات تساعد الطبيب في اتخاذ القرارات العلاجية المناسبة.
نقدم هنا قائمة بأمراض الأطفال الأكثر شيوعًا بعد عودتهم إلى المدرسة:
1- التهاب الأذن الوسطى: حالة معديّة تحدث عادة في فترة الطفولة، ويكون مصحوبًا بألم شديد نتيجة تراكم السائل في الأذن.
2- نزلات البرد…
3- التهاب البلعوم…
4- التهاب المعدة والأمعاء…
5- التهاب اللوزتين…
6- التهاب الملتحمة…
وما إلى ذلك.
أكد العلماء أن أسباب ضعف المناعة لدى الأطفال تعود إلى عوامل مثل الإفراط في تناول المضادات الحيوية دون استشارة الطبيب المختص، مما يؤدي إلى قتل البكتيريا النافعة في الأمعاء. بالإضافة إلى ذلك، تأتي أيضًا ضعف التغذية حيث يتناول الطفل غذاءً فقيرًا في المعادن والفيتامينات الهامة.
1- الربو: يتسبب محرضات الربو في تضيق مجاري الهواء وصعوبة التنفس.
2- السكري: حالة تتميز بارتفاع مستوى السكر في الدم وتتطلب إدارة دقيقة للسكريات والأنسولين.
3- ضعف السمع: إذا لم يتجاوب الأطفال مع الأصوات أو يعانون من صعوبة في السمع، قد يكون هناك ضعف في السمع.
4- حالات الإعاقة في الطفولة أو الاحتياجات الخاصة الأخرى: مثل الشلل الدماغي والإصابة الرضية في الدماغ، وتتطلب رعاية خاصة وتدخل طبي متخصص.
وتوجد المزيد من المشاكل الصحية المزمنة التي يمكن أن تؤثر على الأطفال وتتطلب رعاية ومتابعة طبية مستمرة.
متلازمة هز الطفل: حالة تؤثر على الدماغ نتيجة لهز الطفل بعنف، يتم التركيز على تخفيف الأعراض وتحسين جودة حياة الطفل.
ارتفاع الحرارة لدى الأطفال: حالة شائعة يتم التعامل معها بتوفير الراحة والسوائل وفقًا لتوصية الطبيب.
نزلات البرد وسيلان الأنف للرضع والأطفال: حالات شائعة تحدث بسبب الإصابة بفيروسات التنفس العلوي، يتم التعامل معها بتوفير الراحة والسوائل ولا يوصى بتناول الأدوية دون استشارة الطبيب.
اليرقان الوليدي: اصفرار الجلد والعينين للرضع بسبب ارتفاع مستوى البيليروبين، يمكن علاجه بتعريض الرضيع للضوء الطبيعي أو استخدام أجهزة الضوء الخاصة.
التطعيم ضد البوليو: تطعيم للوقاية من فيروس البوليوميليتس، يتم إعطاؤه بجرعات متعددة.
مرض التلاسيميا: اضطراب وراثي يؤثر على إنتاج الهيموغلوبين، يتم إدارة فحص الدم المنتظم والعلاج الداعم.
“شحاذ العين”: حالة تعرف بالإجهاد البصري، يتم التعامل معها باتخاذ استراحات للعين وتجنب النظر المستمر للشاشات وممارسة التمارين البصرية.
ونقدم هنا الأمراض الأكثر شيوعا لدى الأطفال بعد العودة إلى المدرسة:
1- التهاب الأذن التهاب الأذن الوسطى حالة معدية تحدث عادة في فترة الطفولة، وهو مؤلم للغاية لأن السائل الذي يسبب الالتهابات والعدوى يتراكم داخل الأذن.
2- نزلات البرد …
3- التهاب البلعوم …
4- التهاب المعدة والأمعاء …
5- التهاب اللوزتين …
6- التهاب الملتحمة
وأكّد العلماء أن أسباب ضعف المناعة عند الأطفال يعود إلى الإفراط في تناول المضادات الحيوية دون استشارة الطبيب المختص ما يؤدي إلى قتل البكتيريا النافعة في الأمعاء، بالإضافة إلى تناول الطفل غذاءً فقيرًا في محتواه من المعادن والفيتامينات الهامة.A
وتنطوي الأمثلة عن المشاكل الصحية المزمنة على:
الربو تنطوي مُحرِّضات الربو على… …
السكَّري قراءة المزيد
ضعف السمع وإذا لم يستجب الأطفال للأصوات أو كانت… …
أنواع من حالات الإعاقة في الطفولة أو احتياجات خاصة أخرى (على سبيل المثال، الشلل الدماغي قراءة المزيد والإصابة الرضية في الدماغ [انظر لمحة عامة عن إصابات الرأس
كما ان ازدحام البيوت وفقدان الغذاء المناسب تعرض الاشخاص لبعض الامراض , وبخاصة السارية منها . ان زيادة حالات الاسعاف الناجمة عن الضرر الذي قد تحدثه الصناعة , او حوادث الطرق , ذات دلالة عظيمة على الشكل الميكانيكي للحياة , وما زالت المؤسسات الصناعية توجد الوسائل الامنية للمجتمع .
المرض المزمن هو حالة مرضية أو مرض دائم أو طويل الأمد في آثاره أو مرض يأتي مع الوقت ويتقدم بشكل بطيء. يستمر هذا المرض غالباً لمدة ثلاثة أشهرأو أكثر. تشير منظمة الصحة العالمية إلى أن الأمراض المزمنة لا تنتقل من شخص لآخر. يعتبر المرض المزمن هو المسؤول عن 60 ٪ من جميع الوفيات في جميع أنحاء العالم.
قدّمي لطفلكِ يومياً كوباً من أنواع الحليب الغنيّة بمختلف المعادن والفيتامينات والعناصر الغذائية الضرورية لتحفيز النمو وتطوير المناعة، إلى جانب المعينات الحيوية أو البروبيوتيك، نظراً إلى الدور الذي تلعبه هذه الأخيرة في تحسين وظيفة الجهاز المناعي عبر خفض زيادة عدد خلايا البلازما المنتجة للغلوبينات المناعية ألف IgA،